الجبهة المغربية تدين منع السلطات تنظيم فعاليات داعمة لفلسطين
21 مايو, 2021
أدانت الجبهة المغربية لدعم فلسطين وضد التطبيع قرار سلطات الرباط منع الشعب المغربي من التعبير عن تضامنه مع الشعب الفلسطيني، في وقت تنظم فيه شعوب العالم مظاهرات تضامنية في مختلف الدول بحرية تامة.
وأكدت الجبهة، في بيان لها، أن قرار المنع يزيد من "الارتماء المخزي للنظام المغربي في وحل الخطط الإمبريالية والصهيونية، ويكشف بالملموس زيف التصريحات التدليسية والكاذبة للدولة المغربية بخصوص استمرارها في دعم القضية الفلسطينية".
وجددت "تشبثها بحقها في التضامن مع الشعب الفلسطيني بمختلف الأشكال التعبيرية المشروعة وخاصة المسيرة الوطنية والتظاهرات المحلية، مجددة "إدانتها للجرائم ضد الإنسانية التي يرتكبها الكيان الصهيوني، وللصمت المريب للمنتظم الدولي تجاهها".
كما اكدت دعمها للشعب الفلسطيني الذي "يلقن دعاة الانهزام والتطبيع درسا جديدا في الصمود والثبات، واعتزازها بالرد الميداني الوحدوي والحازم لفصائل المقاومة الفلسطينية".
وجددت "رفضها لقرار التطبيع الخياني للنظام المغربي مع الكيان الغاصب، الذي بينت احتجاجات الشعب المغربي في اليوم الوطني التضامني ل16 ماي2021، أنه قرار مرفوض شعبيا ومدان من طرف كل القوى الحية بالبلاد".
أدانت الجبهة المغربية لدعم فلسطين وضد التطبيع قرار سلطات الرباط منع الشعب المغربي من التعبير عن تضامنه مع الشعب الفلسطيني، في وقت تنظم فيه شعوب العالم مظاهرات تضامنية في مختلف الدول بحرية تامة.
وأكدت الجبهة، في بيان لها، أن قرار المنع يزيد من "الارتماء المخزي للنظام المغربي في وحل الخطط الإمبريالية والصهيونية، ويكشف بالملموس زيف التصريحات التدليسية والكاذبة للدولة المغربية بخصوص استمرارها في دعم القضية الفلسطينية".
وجددت "تشبثها بحقها في التضامن مع الشعب الفلسطيني بمختلف الأشكال التعبيرية المشروعة وخاصة المسيرة الوطنية والتظاهرات المحلية، مجددة "إدانتها للجرائم ضد الإنسانية التي يرتكبها الكيان الصهيوني، وللصمت المريب للمنتظم الدولي تجاهها".
كما اكدت دعمها للشعب الفلسطيني الذي "يلقن دعاة الانهزام والتطبيع درسا جديدا في الصمود والثبات، واعتزازها بالرد الميداني الوحدوي والحازم لفصائل المقاومة الفلسطينية".
وجددت "رفضها لقرار التطبيع الخياني للنظام المغربي مع الكيان الغاصب، الذي بينت احتجاجات الشعب المغربي في اليوم الوطني التضامني ل16 ماي2021، أنه قرار مرفوض شعبيا ومدان من طرف كل القوى الحية بالبلاد".