إطلاق حملات لإنقاذ المحتوى الفلسطيني من تحيز "فيسبوك" للاحتلال
21 مايو, 2021
بدأ ناشطون ومستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي، حملات تهدف لإنقاذ المحتوى الفلسطيني أمام ازدواجية المعايير التي اتبعتها شبكات وسائل التواصل الاجتماعي لمحاولة إخفاء الصوت الفلسطيني والتعتيم على الجرائم الإسرائيلية.
وعبر عدد كبير من مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي عن شكواهم من حظرهم ومسح منشوراتهم، ومنعهم من النشر والتعليق، خاصة عبر منصات "فيسبوك"، و"إنستغرام"، بعد مشاركة صور ومشاهد ومحتوى عن الجرائم الإسرائيلية بحق الفلسطينيين.
ودفعت ازدواجية المعايير هذه لإطلاق حملات مكثفة عبر إعطاء تقييم سلبي عن هذه التقييمات، والبث عبر وسوم عديدة تنادي بمنع حجب الصوت الفلسطيني والمحتوى الداعم له، فضلا عن البحث عن بدائل أخرى عن هذه المنصات.
ومنذ 10 أيار/ مايو الجاري، أطلقت "إسرائيل" عملية عسكرية واسعة ضد قطاع غزة، استهدفت خلالها المقاتلات الحربية منازل مدنيين وأبراجا سكنية ومؤسسات إعلامية، إضافة إلى الشوارع والبنى التحتية في القطاع.
بدأ ناشطون ومستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي، حملات تهدف لإنقاذ المحتوى الفلسطيني أمام ازدواجية المعايير التي اتبعتها شبكات وسائل التواصل الاجتماعي لمحاولة إخفاء الصوت الفلسطيني والتعتيم على الجرائم الإسرائيلية.
وعبر عدد كبير من مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي عن شكواهم من حظرهم ومسح منشوراتهم، ومنعهم من النشر والتعليق، خاصة عبر منصات "فيسبوك"، و"إنستغرام"، بعد مشاركة صور ومشاهد ومحتوى عن الجرائم الإسرائيلية بحق الفلسطينيين.
ودفعت ازدواجية المعايير هذه لإطلاق حملات مكثفة عبر إعطاء تقييم سلبي عن هذه التقييمات، والبث عبر وسوم عديدة تنادي بمنع حجب الصوت الفلسطيني والمحتوى الداعم له، فضلا عن البحث عن بدائل أخرى عن هذه المنصات.
ومنذ 10 أيار/ مايو الجاري، أطلقت "إسرائيل" عملية عسكرية واسعة ضد قطاع غزة، استهدفت خلالها المقاتلات الحربية منازل مدنيين وأبراجا سكنية ومؤسسات إعلامية، إضافة إلى الشوارع والبنى التحتية في القطاع.