مئات الأعضاء في حملة بايدن الانتخابية يدعونه لمحاسبة "إسرائيل"
25 مايو, 2021
وقع أكثر من 500 عضو من حملة الرئيس الأمريكي جو بايدن رسالة تدعوه إلى استخدام سلطاته من أجل محاسبة "إسرائيل" وإرساء أسس العدالة والسلام الدائم.
وأكد الموقعون على الرسالة إن "إسرائيل" تستخدم تفوقها العسكري والتكنولوجي في احتلال الضفة الغربية والقدس وحصار قطاع غزة مما حوله إلى سجن كبير مفتوح.
وطلب الموقعون من الرئيس بايدن “إدانة أعمال القتل الإسرائيلية للمدنيين الفلسطينيين بشكل لا لبس فيه” وإنهاء الاحتلال والحصار والتوسع الاستيطاني الذي تسبب في فترة مدمرة استمرت 73 عاما من نزع الملكيات والتطهير العرقي.
ودعت الرسالة الرئيس الأمريكي إلى مطالبة حكومة الاحتلال الإسرائيلي بالقيام بعدة خطوات من بينها السماح بإنشاء ممر إنساني في قطاع غزة من أجل نقل الجرحى والمصابين وتوفير الأدوية الضرورية.
وشملت المطالب حماية الفلسطينيين داخل "إسرائيل" والذين يتعرضون لهجمات عنيفة من قبل الغوغاء الإسرائيليين الذين ينفذون هجماتهم تحت حماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي.
وتضمنت رفع الحصار عن قطاع غزة الذي حولها إلى سجن مفتوح، وإنهاء التهجير القسري للفلسطينيين في حي الشيخ جراح ومن جميع المناطق، إضافة لإنهاء التوسع الاستيطاني في الضفة الغربية.
وجاء في الرسالة الدعوة إلى وضع حد للانتهاكات الإسرائيلية للقانون الدولي، أو على الأقل، التوقف عن عرقلة جهود الأمم المتحدة للقيام بذلك، والتأكد من عدم استخدام المساعدات الأمريكية في تمويل سجن وتعذيب الأطفال الفلسطينيين أو سرقة وهدم منازل الفلسطينيين وممتلكاتهم وضم الأراضي الفلسطينية.
كما طالبو بالتحقيق فيما إذا كان الهجوم الإسرائيلي الأخير على غزة قد انتهك “قانون ليهي” الذي يحظر استخدام المساعدات العسكرية الأمريكية في تمويل وحدات عسكرية أجنبية متورطة في ارتكاب انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان.
ودعوا إلى إنهاء الإعفاءات الضريبية على التبرعات المقدمة إلى المنظمات التي تدعم الاستيطان وتمول نزع ملكية الفلسطينيين وطردها من حي الشيخ جراح والمدن الأخرى، إضافة إلى دعم حق الفلسطينيين في تقرير مصيرهم.
وقع أكثر من 500 عضو من حملة الرئيس الأمريكي جو بايدن رسالة تدعوه إلى استخدام سلطاته من أجل محاسبة "إسرائيل" وإرساء أسس العدالة والسلام الدائم.
وأكد الموقعون على الرسالة إن "إسرائيل" تستخدم تفوقها العسكري والتكنولوجي في احتلال الضفة الغربية والقدس وحصار قطاع غزة مما حوله إلى سجن كبير مفتوح.
وطلب الموقعون من الرئيس بايدن “إدانة أعمال القتل الإسرائيلية للمدنيين الفلسطينيين بشكل لا لبس فيه” وإنهاء الاحتلال والحصار والتوسع الاستيطاني الذي تسبب في فترة مدمرة استمرت 73 عاما من نزع الملكيات والتطهير العرقي.
ودعت الرسالة الرئيس الأمريكي إلى مطالبة حكومة الاحتلال الإسرائيلي بالقيام بعدة خطوات من بينها السماح بإنشاء ممر إنساني في قطاع غزة من أجل نقل الجرحى والمصابين وتوفير الأدوية الضرورية.
وشملت المطالب حماية الفلسطينيين داخل "إسرائيل" والذين يتعرضون لهجمات عنيفة من قبل الغوغاء الإسرائيليين الذين ينفذون هجماتهم تحت حماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي.
وتضمنت رفع الحصار عن قطاع غزة الذي حولها إلى سجن مفتوح، وإنهاء التهجير القسري للفلسطينيين في حي الشيخ جراح ومن جميع المناطق، إضافة لإنهاء التوسع الاستيطاني في الضفة الغربية.
وجاء في الرسالة الدعوة إلى وضع حد للانتهاكات الإسرائيلية للقانون الدولي، أو على الأقل، التوقف عن عرقلة جهود الأمم المتحدة للقيام بذلك، والتأكد من عدم استخدام المساعدات الأمريكية في تمويل سجن وتعذيب الأطفال الفلسطينيين أو سرقة وهدم منازل الفلسطينيين وممتلكاتهم وضم الأراضي الفلسطينية.
كما طالبو بالتحقيق فيما إذا كان الهجوم الإسرائيلي الأخير على غزة قد انتهك “قانون ليهي” الذي يحظر استخدام المساعدات العسكرية الأمريكية في تمويل وحدات عسكرية أجنبية متورطة في ارتكاب انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان.
ودعوا إلى إنهاء الإعفاءات الضريبية على التبرعات المقدمة إلى المنظمات التي تدعم الاستيطان وتمول نزع ملكية الفلسطينيين وطردها من حي الشيخ جراح والمدن الأخرى، إضافة إلى دعم حق الفلسطينيين في تقرير مصيرهم.