انتقد مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي شركة جوجل لربطها الوشاح الفلسطيني الشهير، الكوفية، بـ "الإرهاب".
وخلال السؤال على Google عن "أي وشاح يرتديه الإرهابيون على رؤوسهم؟" يتم إظهار صور للكوفية الفلسطينية وهي على الرأس أو الرقبة، إلى جانب صور لأشخاص يلوحون بعلم "داعش"، أو حتى نساء مسلمات يرتدين الحجاب.
خلال العدوان الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة المحاصر، سلط مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي الضوء على تواطؤ منصات التواصل الاجتماعي مع الاحتلال، حيث قامت فيسبوك وإنستغرام وتيك توك بمراقبة المحتوى الذي سلط الضوء على الرواية الفلسطينية والعدوان الإسرائيلي.
في الأسبوع الماضي، دعت مجموعة من موظفي Google اليهود الشركة إلى زيادة دعمها للفلسطينيين وسط العدان على غزة الذي أسفر عن استشهاد أكثر من 270 شخصًا، من بينهم 67 طفلاً.
في رسالتهم إلى المدير التنفيذي سوندار بيتشاي، كتبوا: "نحن نعترض على الخلط بين "إسرائيل" والشعب اليهودي، ونؤكد أن معاداة الصهيونية ليست معاداة للسامية".
وأضافوا أن "Google هي أكبر محرك بحث في العالم وأي قمع لحرية التعبير يحدث داخل الشركة يمثل خطرًا ليس فقط على موظفي Google داخليًا ولكن على جميع الأشخاص في جميع أنحاء العالم".
انتقد مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي شركة جوجل لربطها الوشاح الفلسطيني الشهير، الكوفية، بـ "الإرهاب".
وخلال السؤال على Google عن "أي وشاح يرتديه الإرهابيون على رؤوسهم؟" يتم إظهار صور للكوفية الفلسطينية وهي على الرأس أو الرقبة، إلى جانب صور لأشخاص يلوحون بعلم "داعش"، أو حتى نساء مسلمات يرتدين الحجاب.
خلال العدوان الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة المحاصر، سلط مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي الضوء على تواطؤ منصات التواصل الاجتماعي مع الاحتلال، حيث قامت فيسبوك وإنستغرام وتيك توك بمراقبة المحتوى الذي سلط الضوء على الرواية الفلسطينية والعدوان الإسرائيلي.
في الأسبوع الماضي، دعت مجموعة من موظفي Google اليهود الشركة إلى زيادة دعمها للفلسطينيين وسط العدان على غزة الذي أسفر عن استشهاد أكثر من 270 شخصًا، من بينهم 67 طفلاً.
في رسالتهم إلى المدير التنفيذي سوندار بيتشاي، كتبوا: "نحن نعترض على الخلط بين "إسرائيل" والشعب اليهودي، ونؤكد أن معاداة الصهيونية ليست معاداة للسامية".
وأضافوا أن "Google هي أكبر محرك بحث في العالم وأي قمع لحرية التعبير يحدث داخل الشركة يمثل خطرًا ليس فقط على موظفي Google داخليًا ولكن على جميع الأشخاص في جميع أنحاء العالم".