وزير الخارجية الإسرائيلي: أتواصل مع 7 من نظرائي العرب يوميًا
09 يونيو, 2021
أكد وزير الخارجية الإسرائيلي، غابي أشكنازي، أنه يتواصل مع سبعة من وزراء خارجية دول عربية بشكل يوميا، وذلك باستخدام تطبيق "واتساب".
وقال أشكنازي في حوار مع موقع "ويللان": إنه كان على "اتصال دائم مع وزراء خارجية سبع دول عربية، بمن فيهم من ليس لديهم علاقات دبلوماسية مع "إسرائيل"، وكان يتواصل مع بعضهم بشكل يومي عبر واتساب، وهو متفائل للغاية، لأنه حتى بعد الحرب في غزة، وصلت العلاقات مع الدول العربية إلى "المحك".
وأضاف: "آملا أن يواصل يائير لابيد وزير الخارجية المقبل دفعها إلى الأمام، لأن التقدم حتى الآن عمل على مسار سريع للغاية، وهناك إمكانات هائلة، وإذا واصلنا على هذا النحو فسيكون ذلك أمرا لا رجعة فيه".
وأشار إلى أن "التحديين الرئيسين اللذين سيعترضان عملية التطبيع، هما معرض دبي إكسبو في أكتوبر المقبل، ومن المتوقع أن يحضر الحدث على نطاق واسع العديد من الإسرائيليين، بالإضافة لتحسين العلاقات مع المغرب، وتحويل مكاتب المصالح في تل أبيب والرباط إلى سفارتين لجميع المقاصد والأغراض".
وقال إنه من المتوقع أن تعين الولايات المتحدة قريبا مبعوثا خاصا للشرق الأوسط، سيعمل على تعزيز الاتفاقات التي تمت بعهد ترامب، لتعزيز التطبيع بين "إسرائيل" ودول الشرق الأوسط والعالم العربي.
أكد وزير الخارجية الإسرائيلي، غابي أشكنازي، أنه يتواصل مع سبعة من وزراء خارجية دول عربية بشكل يوميا، وذلك باستخدام تطبيق "واتساب".
وقال أشكنازي في حوار مع موقع "ويللان": إنه كان على "اتصال دائم مع وزراء خارجية سبع دول عربية، بمن فيهم من ليس لديهم علاقات دبلوماسية مع "إسرائيل"، وكان يتواصل مع بعضهم بشكل يومي عبر واتساب، وهو متفائل للغاية، لأنه حتى بعد الحرب في غزة، وصلت العلاقات مع الدول العربية إلى "المحك".
وأضاف: "آملا أن يواصل يائير لابيد وزير الخارجية المقبل دفعها إلى الأمام، لأن التقدم حتى الآن عمل على مسار سريع للغاية، وهناك إمكانات هائلة، وإذا واصلنا على هذا النحو فسيكون ذلك أمرا لا رجعة فيه".
وأشار إلى أن "التحديين الرئيسين اللذين سيعترضان عملية التطبيع، هما معرض دبي إكسبو في أكتوبر المقبل، ومن المتوقع أن يحضر الحدث على نطاق واسع العديد من الإسرائيليين، بالإضافة لتحسين العلاقات مع المغرب، وتحويل مكاتب المصالح في تل أبيب والرباط إلى سفارتين لجميع المقاصد والأغراض".
وقال إنه من المتوقع أن تعين الولايات المتحدة قريبا مبعوثا خاصا للشرق الأوسط، سيعمل على تعزيز الاتفاقات التي تمت بعهد ترامب، لتعزيز التطبيع بين "إسرائيل" ودول الشرق الأوسط والعالم العربي.