وسم #عمانيون_ضد_التطبيع يتصدر الأكثر تفاعلًا في عُمان
25 يونيو, 2021
أكد مواطنون عمانيون، رفضهم للتطبيع مع كيان الاحتلال الإسرائيلي، عقب الاتصال الذي تلقاه وزير الخارجية العماني، بدر البوسعيدي، من قبل نظيره الإسرائيلي، يائير لابيد، في أول اتصال بين الجانبين عقب تشكيل الحكومة الإسرائيلية.
وغردت العديد من الحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي في سلطنة عمان، على وسم #عمانيونضدالتطبيع، وعبروا خلاله عن رفضهم للتطبيع مع "إسرائيل".
كما أكد المغردون على أن القضية الفلسطينية هي القضية المركزية للعرب بشكل عام وللعمانيين بشكل خاص.
جاء الاتّصال الأولّ من نوعه بعد إزاحة بنيامين نتنياهو عن رئاسة الحكومة الإسرائيلية وتشكيل حكومة جديدة برئاسة نفتالي بينيت، ليُظهر مدى استقرار العلاقات العمانية الإسرائيلية وعدم تأثرها بأحداث المنطقة وبتغيّر المسؤولين من الجانبين.
وكان البوسعيدي قد خَلَف على رأس الخارجية العمانية سلفه يوسف بن علوي الذي أقيل في أغسطس 2020 مخلّفا بصمة واضحة في تطوير العلاقات بين مسقط وتل أبيب.
كما أنّ عهد نتنياهو شهد قفزات في مسار تلك العلاقات توّجتها زيارته التاريخية للسلطنة سنة 2018.
وكثيرا ما يترافق الحديث عن العلاقات الجيّدة والمستقرّة بين عمان و"إسرائيل" مع السؤال عن موعد نقل تلك العلاقات إلى سياق رسمي بإعلان التطبيع الكامل بين البلدين على غرار ما أقدمت عليه خلال الأشهر الماضية كلّ من الإمارات والبحرين والمغرب، فيما قطع السودان عدّة خطوات في ذات الاتّجاه.
أكد مواطنون عمانيون، رفضهم للتطبيع مع كيان الاحتلال الإسرائيلي، عقب الاتصال الذي تلقاه وزير الخارجية العماني، بدر البوسعيدي، من قبل نظيره الإسرائيلي، يائير لابيد، في أول اتصال بين الجانبين عقب تشكيل الحكومة الإسرائيلية.
وغردت العديد من الحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي في سلطنة عمان، على وسم #عمانيونضدالتطبيع، وعبروا خلاله عن رفضهم للتطبيع مع "إسرائيل".
كما أكد المغردون على أن القضية الفلسطينية هي القضية المركزية للعرب بشكل عام وللعمانيين بشكل خاص.
جاء الاتّصال الأولّ من نوعه بعد إزاحة بنيامين نتنياهو عن رئاسة الحكومة الإسرائيلية وتشكيل حكومة جديدة برئاسة نفتالي بينيت، ليُظهر مدى استقرار العلاقات العمانية الإسرائيلية وعدم تأثرها بأحداث المنطقة وبتغيّر المسؤولين من الجانبين.
وكان البوسعيدي قد خَلَف على رأس الخارجية العمانية سلفه يوسف بن علوي الذي أقيل في أغسطس 2020 مخلّفا بصمة واضحة في تطوير العلاقات بين مسقط وتل أبيب.
كما أنّ عهد نتنياهو شهد قفزات في مسار تلك العلاقات توّجتها زيارته التاريخية للسلطنة سنة 2018.
وكثيرا ما يترافق الحديث عن العلاقات الجيّدة والمستقرّة بين عمان و"إسرائيل" مع السؤال عن موعد نقل تلك العلاقات إلى سياق رسمي بإعلان التطبيع الكامل بين البلدين على غرار ما أقدمت عليه خلال الأشهر الماضية كلّ من الإمارات والبحرين والمغرب، فيما قطع السودان عدّة خطوات في ذات الاتّجاه.