خطة في الاتحاد الأوروبي لتكميم أفواه منتقدي "إسرائيل"
07 أكتوبر, 2021
مقاطعة نشطة
الأكثر قراءة
في المغرب.. وقفة تضامنية تحذر من تدهور الوضع الإنساني بغزة
الإثنين 07 يوليو 2025
أكبر صندوق تقاعد نرويجي يقاطع شركتين تبيعان أسلحة للاحتلال
الجمعة 11 يوليو 2025
الآلاف يتظاهرون في سيدني مطالبين بوقف الإبادة في غزة
الجمعة 11 يوليو 2025
أخبار ذات صلة
الخميس 03 يوليو 2025
بسبب الإبادة في غزة.. 114 منظمة دولية يطالبون الاتحاد الأوروبي بمقاطعة الاحتلال
الخميس 03 يوليو 2025
إسبانيا تسعى لتعليق اتفاقية التجارة بين الاتحاد الأوروبي والاحتلال
الأحد 13 يوليو 2025
احتجاجاً على جرائمه بغزة.. الاتحاد الأوروبي يعتزم إعلان خمس خطوات تصعيدية ضد الاحتلال
الأحد 22 يونيو 2025
تقرير سري يكشف تواطؤ الاتحاد الأوروبي بجرائم الحرب بغزة
في الاتحاد الأوروبي.. 9 دول تدعو لإنهاء التجارة مع مستوطنات الاحتلال
الإثنين 30 يونيو 2025
تصريح عضوة البرلمان الأوروبي، ريما حسن حول اعتقالها
الأحد 15 يونيو 2025
نشر مسؤولو الاتحاد الأوروبي خطة لفرض رقابة على تعبيرات التضامن مع الفلسطينيين، تظاهرًا بمحاربة التعصب الأعمى ضد اليهود.
وسرعان ما حظيت استراتيجية مكافحة معاداة السامية - كما سميت الخطة - بإشادة مجموعات الضغط المؤيدة لـ "إسرائيل"، وكان ذلك متوقعًا لسبب بسيط: لقد أثرت مجموعات الضغط نفسها بشدة على محتويات الخطة.
وكانت الخطة اسمياً من عمل المفوضية الأوروبية، الجهاز التنفيذي للاتحاد الأوروبي.
ويتمثل أحد التعهدات في أن اللجنة ستساعد في إنشاء شبكة من "المخبرون الموثوق بهم والمنظمات اليهودية" لمحاربة "معاداة السامية على الإنترنت".
وفي الوقت نفسه، يتم تشجيع حكومات الاتحاد الأوروبي على منح الشرطة والسلطات القضائية مزيدًا من السلطة والموارد حتى تتمكن من مقاضاة "خطاب الكراهية" على الإنترنت.
تشبه هذه المقترحات التوصيات التي قدمتها الجماعات الموالية لـ "إسرائيل" في ثلاث أوراق سياسات على الأقل صدرت على مدى سنوات عديدة.
والفرق الحقيقي الوحيد هو أن بعض الالتزامات التي قطعها مسؤولو الاتحاد الأوروبي هي في الواقع أكثر جرأة وأكثر وضوحًا مما ضغطت عليه مجموعات الضغط في تلك الأوراق.