تسببت الزيارة السرية لصدام نجل اللواء الليبي المتقاعد، خليفة حفتر إلى "إسرائيل" من أجل دعم حفتر الأب في الانتخابات بالكثير من التساؤلات والتكهنات حول طبيعة هذه العلاقة وما إذا كان حفتر سيستقوي باللوبي الإسرائيلي من أجل الوصول لرئاسة ليبيا.
بهذا تقول صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية إن "النقيب صدام حفتر زار "إسرائيل" سرا خلال الأسبوع الماضي، وناقش مع مسؤولين إسرائيليين مسألة الانتخابات المرتقبة".
وأضافت أن نجل حفتر وصل مطار بن غوريون قادما من دبي، حيث مكث حوالي 90 دقيقة، قبل أن تقلع طائرته باتجاه ليبيا.
واعتبرت الصحيفة بأن "حفتر ونجله يسعيان إلى الحصول على مساعدة عسكرية ودبلوماسية من "إسرائيل" في الانتخابات القادمة نظير التطبيع مع "إسرائيل" فور وصول حفتر لرئاسة ليبيا".
وأشارت إلى أن حفتر أجرى اتصالات سرية مع "إسرائيل".
ورأى مراقبون أن "هذه الزيارة والتواصل من حفتر مع "إسرائيل" هو وراء تأجيل القضاء الأمريكي للقضية المرفوعة ضد الجنرال الليبي من قبل بعض الأهالي والضحايا الليبيين، بعدما تعرضت المحكمة لضغط من اللوبي الإسرائيلي".
وطرحت هذه الخطوات مجموعة من الأسئلة، منها: هل يستقوي حفتر بـ "إسرائيل" فعليًا ليصل إلى رئاسة ليبيا؟ وما علاقة هذه التحركات بتأجيل محاكمة حفتر أمام القضاء الأمريكي؟
تسببت الزيارة السرية لصدام نجل اللواء الليبي المتقاعد، خليفة حفتر إلى "إسرائيل" من أجل دعم حفتر الأب في الانتخابات بالكثير من التساؤلات والتكهنات حول طبيعة هذه العلاقة وما إذا كان حفتر سيستقوي باللوبي الإسرائيلي من أجل الوصول لرئاسة ليبيا.
بهذا تقول صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية إن "النقيب صدام حفتر زار "إسرائيل" سرا خلال الأسبوع الماضي، وناقش مع مسؤولين إسرائيليين مسألة الانتخابات المرتقبة".
وأضافت أن نجل حفتر وصل مطار بن غوريون قادما من دبي، حيث مكث حوالي 90 دقيقة، قبل أن تقلع طائرته باتجاه ليبيا.
واعتبرت الصحيفة بأن "حفتر ونجله يسعيان إلى الحصول على مساعدة عسكرية ودبلوماسية من "إسرائيل" في الانتخابات القادمة نظير التطبيع مع "إسرائيل" فور وصول حفتر لرئاسة ليبيا".
وأشارت إلى أن حفتر أجرى اتصالات سرية مع "إسرائيل".
ورأى مراقبون أن "هذه الزيارة والتواصل من حفتر مع "إسرائيل" هو وراء تأجيل القضاء الأمريكي للقضية المرفوعة ضد الجنرال الليبي من قبل بعض الأهالي والضحايا الليبيين، بعدما تعرضت المحكمة لضغط من اللوبي الإسرائيلي".
وطرحت هذه الخطوات مجموعة من الأسئلة، منها: هل يستقوي حفتر بـ "إسرائيل" فعليًا ليصل إلى رئاسة ليبيا؟ وما علاقة هذه التحركات بتأجيل محاكمة حفتر أمام القضاء الأمريكي؟