أشادت حركة المقاطعة ومجموعات المقاطعة العربية بانسحاب عدد من الشعراء والشاعرات من المبادرة الشعرية "مشروع شجرة الشعر العالمي: مختارات من الحب والأمل والسلام "World Poetry Tree: An Anthology of Love, Hope and Peace"، والتي تتبع لمعرض إكسبو دبي التطبيعي.
وأدانت محاولة الزج بأسمائهم في هذه المبادرة دون موافقة مسبقة منهم، من قبل القائمين على المعرض، مؤكدة أن هذا الزج من قبل القائمين على "إكسبو دبيّ" يمثل خداع وخيانة لأبسط المبادئ الأخلاقية والمهنية.
كما استنكرت إصرار بعض الشعراء العرب على تجاهل توجهات وآراء جماهير المنطقة العربية ودعوات مقاطعة كافة الأنشطة والشركات المساهمة في التطبيع وفي تنفيذ بنود اتفاقية الخيانة مع العدوّ الإسرائيليّ، وطالبتهم بالانسحاب من المشروع.
وكانت مجموعات المقاطعة العربية قد وجّهت رسالة لمعظم الشعراء المدرجين على قائمة المشاركين في المشروع وناشدتهم/ن بالانسحاب منه، لما في ذلك من استغلال لهم/نّ في خدمة مصلحة نظام الاستعمار والأبارتهايد الإسرائيليّ بتطبيع وجوده في المنطقة العربية، ومحاولاته اليائسة للتغطية على جرائمه بحق شعوب المنطقة العربيّة وبالذات الشعب الفلسطيني.
أشادت حركة المقاطعة ومجموعات المقاطعة العربية بانسحاب عدد من الشعراء والشاعرات من المبادرة الشعرية "مشروع شجرة الشعر العالمي: مختارات من الحب والأمل والسلام "World Poetry Tree: An Anthology of Love, Hope and Peace"، والتي تتبع لمعرض إكسبو دبي التطبيعي.
وأدانت محاولة الزج بأسمائهم في هذه المبادرة دون موافقة مسبقة منهم، من قبل القائمين على المعرض، مؤكدة أن هذا الزج من قبل القائمين على "إكسبو دبيّ" يمثل خداع وخيانة لأبسط المبادئ الأخلاقية والمهنية.
كما استنكرت إصرار بعض الشعراء العرب على تجاهل توجهات وآراء جماهير المنطقة العربية ودعوات مقاطعة كافة الأنشطة والشركات المساهمة في التطبيع وفي تنفيذ بنود اتفاقية الخيانة مع العدوّ الإسرائيليّ، وطالبتهم بالانسحاب من المشروع.
وكانت مجموعات المقاطعة العربية قد وجّهت رسالة لمعظم الشعراء المدرجين على قائمة المشاركين في المشروع وناشدتهم/ن بالانسحاب منه، لما في ذلك من استغلال لهم/نّ في خدمة مصلحة نظام الاستعمار والأبارتهايد الإسرائيليّ بتطبيع وجوده في المنطقة العربية، ومحاولاته اليائسة للتغطية على جرائمه بحق شعوب المنطقة العربيّة وبالذات الشعب الفلسطيني.