قالت حركة المقاطعة إن هندوراس ليست سوى مثال واحد على التأثير الحقيقي لنظام الفصل العنصري الإسرائيلي عبر الجنوب العالمي.
وأكدت الحركة إن ذلك يكون بـ "دعم الديكتاتوريات والأنظمة الاستبدادية وتفاقم العسكرة والقمع الوحشي والفساد وجرائم الحرب وحتى الإبادة الجماعية".
ودعت إلى فرض عقوبات قانونية على "إسرائيل"، ليس فقط من أجل الفلسطينيين، ولكن أيضًا من أجل حقوق الإنسان على مستوى العالم.
وذكرت إن رئيس هندوراس السابق، خوان أورلاندو هيرنانديز، متهم حاليًا برعاية "مؤامرة فاسدة وعنيفة لتهريب المخدرات".
وأشارت إلى أن "إسرائيل" دعمت هيرنانديز بالأسلحة والتدريب العسكري والوصول الثمين إلى البيت الأبيض في عهد ترامب، مما ساعد على تأمين أعماله في مجال تجارة المخدرات.