قالت حركة المقاطعة إنّ "الفصل العنصري في جنوب إفريقيا انتهي القرن الماضي، لكن نظيره الإسرائيلي مستمر حتى اليوم". داعيةً إلى الاعتراف الدولي بأن "إسرائيل" دولة فصل عنصري.
وطالبت الحركة، في بيانٍ لها، بوقف التواطؤ العميق بين الحكومات الاستعمارية والكيان. وأضافت "نسعى للحصول على الدعم في الأمم المتحدة، وخاصة من دول الجنوب، التي تشاركنا تجربة مقاومة الاستعمار."
وكشفت أنّه في آخر عامين "انضم 10 رؤساء سابقين وأكثر من 700 عضو برلماني وعشرات من الحركات الاجتماعية، من آسيا وإفريقيا وأمريكا اللاتينية، إلى الاستجابة العالمية لمقاطعة إسرائيل".