كشف الصحفي ماثيو مولارد أنه تمكن من الوصول إلى وثائق الاستخبارات الفرنسية التي تشهد على نية وزير الداخلية جيرالد دارمانين حل عدة منظمات من بينها لجنة العمل الفلسطيني، و”صامدون باريس”.
وبينما تستمر الإبادة الجماعية في غزة بفضل دعم الإمبريالية الغربية، فإن هذه التهديدات تشهد مرة أخرى على تواطؤ السلطات الفرنسية مع الاحتلال الإسرائيلي.