قالت الغارديان إن الاحتجاجات ضد الحرب تطارد الرئيس بايدن في حله وترحاله، مخلفة ظلا على جهوده للفوز بفترة ثانية في البيت الأبيض. وبالكاد بدأ حديثه في مناسبة خطط لها بعناية ومن أجل بثها على التلفزيون من فيرجينيا، اندفع الحضور بصرخات غاضبة "جو الإبادي"، "كم عدد الأطفال الذين قتلتهم في غزة؟”.
وبدا بايدن مرتبكا وهو ينظر بصمت إلى الكاميرا، وقوطع 13 مرة على الأقل، حيث علق قائلا: "سيستمر هذا لبعض الوقت".