حركة المقاطعة قالت إن الطريق إلى باريس حتى تبدأ الألعاب الأوليمبية في يوليو، سوف يكون مليئاً بالفرص لتذكير اللجنة الأولمبية يأنه لا مكان لمرتكبي جرائم الإبادة الجماعية.
أضافت أن اللجنة الأولمبية الدولية التي استبعدت في الماضي الفصل العنصري في جنوب أفريقيا، لا تسمح اليوم لـ”إسرائيل” بالمشاركة فحسب، بل تدافع بشراسة عن مشاركتها.
الحركة دعت إلى الانضمام لأكثر من 70 ألف شخص من جميع أنحاء العالم والتوقيع على عريضة منع “إسرائيل” من ممارسة الرياضة العالمي