قالت حركة المقاطعة أن الحزب السياسي البولندي "رازم" اعترف بأن "إسرائيل" دولة تمارس جريمة الفصل العنصري، إضافة إلى أنه أيّد حركة المقاطعة وسحب الاستثمارات والعقوبات التي يقودها الفلسطينيون من أجل حقوق الفلسطينيين.


ورحبت الحركة بتضامن حزب "رازم" المبدئي مع النضال الفلسطيني من أجل الحرية والعدالة والمساواة، قائلة إنه "موقفه مُلهم بشكل خاص".


وأكدت أن "اعتراف رازم بحق اللاجئين الفلسطينيين في العودة إلى ديارهم ودعواته إلى إنهاء التطهير العرقي الإسرائيلي للفلسطينيين جدير بالثناء بشكل خاص".


ودعت الحركة "جميع الدول إلى الوفاء بواجبها القانوني والأخلاقي لإنهاء تواطؤهم في الفصل العنصري الإسرائيلي، كما فعلوا في نهاية المطاف في الفصل العنصري في جنوب إفريقيا".