قالت الحركة في بيان لها أن حملة #قاطعوا_إنتل تأتي ردًا على تورط الشركة الأمريكية في دعم جرائم الاحتلال الإسرائيلي، وتواطئها المباشر في الإبادة الجماعية بحق شعبنا في غزة، عبر مشاريعها المشتركة مع جيش الاحتلال.
ودعت الحركة إلى استهداف “إنتل” بحملات المقاطعة سواء الفردية عبر وقف شراء أجهزة الحاسوب التي تصنعها، أو الجماعية عبر استبعادها من المشاريع والمناقصات، وسحب الاستثمارات.