حاصر العشرات من أنصار فلسطين، مجرم الحرب جو بايدن، خلال جولته الانتخابية في مسقط رأسه مدينة سكرانتون بولاية بنسلفانيا، حاملين الأعلام الفلسطينية، ومطلقين هتافات الحرية لفلسطين وأخرى تتهم بايدن بارتكاب الإبادة الجماعية.
وقد حاول أنصار فلسطين اعتراض طريق بايدن بعد مغاردته مركز سكرانتون الثقافي، لكن قوات الأمن التي كانت تؤمن المكان بكثافة، حشدت عناصرها لمنع الحشود من الاقتراب نحو المجرم بايدن الذي غادر المكان وهو يستمع للهتافات ضده.