ردًا على الانتقادات العنيفة التي طالته بعد مشاهد القمع الوحشي لطلاب الجامعة على يد الشرطة الكندية، خرج رئيس جامعة ألبرتا، بيل فلاناغان، للتحريض مجددًا على طلاب الحراك المناصر لفلسطين، مضيفًا أن “اتخاذ قرار الفض كان صعبًا للغاية، لكن مخيم الاعتصام كان يشكل مخاطر جسيمة ترقى لتهديد الحياة”.
كانت الشرطة الكندية قد اقتحمت بطلب من إدارة الجامعة، ساحة الحرم الجامعي واعتدت بوحشية مفرطة على الطلاب، ما تسبب بإصابة 4 منهم جراح واعتقال آخرين، وتدمير المخيم بالكامل ومصادرة محتوياته.