قررت مدينة هامترامك الواقعة في ضواحي ديترويت بولاية ميشيغان، دعم قرار المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات لتصبح أول مدينة أمريكية تدعم بشكل كامل حملة المقاطعة لدعم الحقوق الفلسطينية.
قرار هامترامك يقضي بالامتناع عن شراء السلع والخدمات من أي شركة مستهدفة من قبل حملة BDS، بالإضافة إلى الامتناع عن الاستثمار في “إسرائيل” والشركات التي تدعم نظام الفصل العنصري الإسرائيلي.