استهدف نشطاء “حركة فلسطين - إيطاليا” مقر بنك “جي بي مورغان” للضغط على إدارته لإعلان الانسحاب الكامل من شركة الإبادة الجماعية الإسرائيلية “إلبيت سيستمز” حيث أغلق ثلاثة نشطاء من الحركة مقر البنك في مدينة ميلانو، ولطخوه بالطلاء الأحمر، مرددين هتافات تطالب بوقف جرائم الاحتلال المتواصلة في قطاع غزة، وسحب الاستثمارات المالية من شركات الأسلحة والإبادة.
⚠️ ACCADE ORA ⚠️ Soldi sporchi di sangue. Macchiata di rosso la JPMorgan Chase a Milano.
— Palestina Libera (@Pal_Libera_IT) June 11, 2024
Insieme a @UltimaGenerazi1 , @Pal_action UK siamo qui per denunciare la complicità della comunità Internazionale, che finanzia e lucra sul genocidio palestinese. pic.twitter.com/GTFeMLM3qJ
كما اتهم النشطاء خلال الفعالية التي رفعوا فيها الأعلام الفلسطينية ولافتات تدين جرائم الاحتلال المتواصلة في قطاع غزة، الحكومة الإيطالية بمواصلة شحن الأسلحة لكيان الاحتلال، مؤكدين أن وقف الإبادة في غزة لن يتحقق دون حظر تصدير السلاح لـ “إسرائيل”
Con questa azione chiediamo il disinvestimento totale da parte della banca JPMorgan Chase dalla Elbit System che produce armi e armamenti "testati in battaglia" direttamente sui civili palestinesi e il rispetto dell'articolo 11 della Costituzione: L'Italia ripudia la guerra. pic.twitter.com/TkF9GPO6aD
— Palestina Libera (@Pal_Libera_IT) June 11, 2024
وفي فرنسا، جددت حركة المقاطعة الدعوة للمشاركة في الفعاليات الأسبوعية ضد تواطؤ متاجر “كارفور” في دعم جرائم الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني، عبر افتتاحها فروعًا داخل كيان الإبادة الجماعية ومستوطناته، وتقديمها مساعدات غذائية وإمدادات لصالح جيش الاحتلال وقطعان المستوطنين.
وأشارت الحركة إلى تنظيمها وقفات أمام كافة فروع “كارفور” في المدن الفرنسية، في يوم الأربعاء من كل أسبوع، مؤكدة أن الضغط سيتواصل ضد “كارفور” بحملات المقاطعة والمظاهرات والفعاليات حتى تتراجع الشركة عن تواطؤها في دعم جرائم الاحتلال.
Comme tous les mercredis RDV à Carrefour la Ric. Objectif : la fermeture ! Intermarché ou Leclerc sera heureux de reprendre la place #FreePalestine 🇵🇸 pic.twitter.com/Ca59InCKYd
— BDS42 - Saint-Etienne 🇵🇸 (@BDS422) June 11, 2024
وفي بريطانيا، اعتصم عدد من النشطاء المناصرين للقضية الفلسطينية، داخل فروع بنك “باركليز” في مدينتي تشيتشيستر وبورتسموث، ضمن الفعاليات المتواصلة التي تستهدف البنك المتورط بتمويل جرائم الاحتلال والاستيطان والإبادة الجماعية عبر استثماراته في شركات الأسلحة والبنوك الإسرائيلية.