أعلنت جامعة ماكجيل إنهاء مفاوضاتها مع المعتصمين في حرمها الجامعي عازمة بإتخاذ إجراءات تأديبية وسحب العفو الأكاديمي، وذلك بعد رفضها سحب الاستثمارات من شركات تصنيع الأسلحة الإسرائيلية أوتمويل الطلاب المتأثرين في الشرق الأوسط، كما حاولت الجامعة الحصول على أمر قضائي لإخلاء المتظاهرين لكن القضية لم تسمع في المحكمة ورفضت الشرطة التدخل باعتباره نزاع مدني.
وبالمقابل يصر المتظاهرون على قطع جميع الاستثمارات المتعلقة بالجيش الإسرائيلي ويبدأون مخيمًا صيفيًا “ثوريًا” من أجل تثقيف الشباب حول القضية الفلسطينية.