أعلن جنديان من القوات الجوية الأمريكية (لاري هيبرت، وخوان بيتانكورت) أنه لم يعد بإمكانهما تجاهل سياسة الولايات المتحدة تجاه قطاع غزة الفلسطيني والدعم الذي تقدمه الولايات المتحدة لـ”إسرائيل”، وطالبا بممارسة حقهما في “الاستنكاف الضميري”.
وبحسب المفوضية السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان، يستند الحق في "الاستنكاف الضميري" عن الخدمة العسكرية، إلى العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسيّة والاجتهادات القضائيّة للجنة المعنية بحقوق الإنسان، ويعد ممارسة مشروعة للحق في حرية الفكر والوجدان والدين.