بعد برمنغهام وكلية لندن للاقتصاد، أصبحت جامعة نوتنغهام ثالث جامعة بريطانية تطلب من المحاكم التدخل في محاولتها لإنهاء معسكر احتجاجي مؤيد للفلسطينيين على أرضها. يأتي ذلك بعد سعي جامعة برمنغهام للحصول على أمر مماثل من المحكمة العليا ضد مخيم في منطقة جرين هارت في حرمها الجامعي في إدجباستون.
كما يأتي ذلك بعد أن حصلت كلية لندن للاقتصاد على أمر من محكمة مقاطعة وسط لندن يحظر إلى أجل غير مسمى المخيمات في أحد مبانيها بعد أن نام الطلاب في بهوها لأكثر من شهر دعماً لفلسطين.