يواجه الطلاب قلقًا متزايدًا بسبب الرقابة المتصاعدة داخل جامعة إيمرسون, بعدما ضيّقت عليهم السياسات الجديدة التي بدأت في 23 أغسطس وتتمثل بمنع التعبير المستقل، ما أثار انتقادات واسعة من الطلاب المتضامنين مع فلسطين. فإيمرسون فرضت قيودًا على العصيان المدني وتعاونت مع رابطة مكافحة التشهير المثيرة للجدل، ما يعكس بيئة غير مرحبة بالنقاش الحر حول القضية الفلسطينية.
ويشير الطلاب إلى أن هذا القمع ليس حكرًا على إيمرسون، بل يعكس اتجاهًا أوسع في الجامعات والإعلام الغربي. وفي ظل ازدياد القيود، يخشى الطلاب أن تؤدي هذه السياسات إلى إخماد أصوات المراسلين الشباب الذين يسعون إلى تقديم دعم اعلامي لفلسطين.