يعتزم صندوق الثروة السيادي النرويجي، الذي تبلغ قيمته 1.7 تريليون دولار، بيع أسهم شركات تتورط في دعم عمليات “إسرائيل” بالأراضي الفلسطينية المحتلة، بناءً على تفسير أكثر عدلاً لمعايير الأخلاقيات وقد تشمل التحقيقات شركات كبرى تصنع أسلحة تستخدم في غزة، ومن المتوقع توسيع نطاق الاستبعاد.
ومنذ بدء الحرب على قطاع غزة في أكتوبر/ تشرين الأول، تحقق هيئة مراقبة الأخلاقيات التابعة للصندوق فيما إذا كانت هناك شركات تقع خارج نطاق إرشادات الاستثمار المسموح به. ومن بين الشركات التي قد تدقق الهيئة الرقابية بشأنها آر.تي.إكس كورب وجنرال إلكتريك وجنرال دايناميكس اللتان تصنعان أسلحة تستخدمها “إسرائيل” في غزة.