تسعى جامعة ييل إلى تعيين مسؤولين إداريين على أهبة الاستعداد للتعامل مع قضايا الاحتجاجات، وذلك في إطار سعيها لتوضيح سياساتها المتعلقة بحرية التعبير. يأتي هذا الإعلان في وقت تشدد فيه الجامعة القيود المفروضة على الاحتجاجات المؤيدة لفلسطين، مع التركيز على تجنب التصعيد من خلال المواجهات مع الشرطة أو الأمن.
وتأتي هذه الخطوة بعد بعض النزاعات في الحرم الجامعي حول أشكال الاحتجاجات، حيث تدخلت شرطة جامعة ييل في مناسبات مختلفة واعتقلت طلابًا. وتهدف الجامعة من خلال هذا الدور الجديد إلى تعزيز إدارة الاحتجاجات بفعالية أكبر.