سجلت شركة إنفيديا الأمريكية خسارة تاريخية قدرها 279 مليار دولار في قيمتها السوقية بعد استحواذها على شركة "ران أي آي" الإسرائيلية ودعمها للكيان الإسرائيلي. هذا الاستحواذ والدعم أثارا قلقًا كبيرًا بشأن ممارسات الشركة الاحتكارية، حيث فتحت الوزارة الأمريكية للعدل تحقيقًا حول انتهاك الشركة لقوانين مكافحة الاحتكار. بالإضافة إلى ذلك، تواجه إنفيديا تهديدات بملاحقات قانونية من هيئات مكافحة الاحتكار في فرنسا، التي تشعر بالقلق حيال تأثيرات هذا الاستحواذ على المنافسة في السوق.
في سياق متصل، تبرع موظفو إنفيديا بمبلغ 15 مليون دولار لمنظمات غير ربحية إسرائيلية تدعم المدنيين المتضررين من النزاع. كما أعلنت الشركة أنها قدمت مئات الحواسيب للعائلات الإسرائيلية التي أجليت من الشمال والجنوب، ووزعت آلاف الوجبات الساخنة من مكتبها في يوكنعام. .