قامت جامعة سيدني باستبعاد موظفة كانت مسؤولة عن شكاوى الطلاب اليهود بعد أن أظهرت الوثائق أن الموظفة لم تعتبر هتاف "الانتفاضة" عنيفًا، وكتبت للمشتكي أن استخدام هذه الكلمة ليس غير قانوني ولا يمكن تصنيفه كخطاب كراهية. كما رفضت شكوى من موظف يهودي تتعلق بالهتافات ومزاعم التنمر، مشيرة إلى تاريخ استخدام الطلاب والموظفين لهذه العبارة في الحرم الجامعي.
بالإضافة إلى ذلك، نشرت الموظفة عبر حسابها على إنستغرام منشورات تتهم الحكومة الإسرائيلية بارتكاب "إبادة جماعية" وحرمان الفلسطينيين من الرعاية الصحية في الضفة الغربية. ودعت أيضًا إلى "حظر الأسلحة ووقف إطلاق النار الدائم الآن"، واحتفظت بسلسلة من "القصص" في حسابها تحت عنوان "فلسطين الحرة".