رفضت جامعة "لويولا" استئناف الطالب "كارسون كروز" بشأن قرار إيقافه عن الدراسة، حيث تم إيقافه حتى مايو 2025 بسبب انتقاد المستشار العام للجامعة بتهمة التواطؤ في الإبادة الجماعية، مما أدى إلى تأجيل تخرجه لمدة عام.
يُعتبر هذا الإجراء هجومًا على حرية التعبير وقمعًا واضحًا للنشاط الطلابي، حيث تسعى الجامعة إلى تخويف الطلاب من الاحتجاجات عبر فرض عقوبات وتعديل قواعد السلوك الطلابية.