في رسالة وجّهتها بمناسبة مرور شهر على احتجازه من قبل سلطات الهجرة، أكدت نور عبد الله عزمها مواصلة الكفاح من أجل إطلاق سراح زوجها محمود خليل، والتصدي لمحاولات إسكات الأصوات المدافعة عن حقوق الشعب الفلسطيني.
في رسالتها، عبّرت نور عبد الله عن فخرها العميق بزوجها محمود خليل، ووصفت إياه بأنه يجسّد كل ما كانت تأمله في شريك حياتها ووالد أطفالها. وتساءلت: “ما الذي يمكن أن أتمناه قدوة لأطفالنا أكثر من رجل يؤمن بصدق بحرية شعبه، ويُدرك تمامًا ثمن قول الحقيقة في وجه السلطة، لكنه لا يتراجع؟”. وأضافت: “شجاعتك لا تعرف حدودًا، واليوم أكثر من أي وقت مضى، أزداد إعجابًا بقوتك وثباتك. إن صوتك، وإيمانك بالعدالة، ورفضك للصمت، هي الصفات التي تجعلني أحبك وأفخر بك كل يوم".
الخميس 10 ابريل 2025
نال الناشط الفلسطيني محمود خليل حكمًا جديدًا يرفع عنه قيود السفر داخل الولايات المتحدة، بعدما قرر قاضٍ اتحادي تخفيف الإجراءات المفروضة عليه منذ اعتقاله مطلع العام. القرار يسمح لخليل بالمشاركة في ال
6 نوفمبر، 2022