أثار الإعلان عن تنظيم أمسية بعنوان "سلام، شالوم، سالوت" يوم 15 مايو في مركز CSC بماريه في “شيلتيجهايم” في فرنسا، تنديدًا واسعًا من قبَل مناصري القضية الفلسطينية، إذ اعتبرتها "مجموعة ديكولونيال من أجل فلسطين" إهانة مباشرة لذكرى النكبة وتواطؤًا مع الاحتلال الإسرائيلي.
البيان وصف الحدث بأنه "حفلة تنكرية" تقام في نفس يوم النكبة، متهمًا المنظمين، وبينهم الاتحاد اليهودي للطلاب الفرنسيين (UEJF) ومجموعة Golem، بمحاولة "تبييض المشروع الصهيوني وإنكار الإبادة الجماعية الجارية في فلسطين".
ودعت المجموعة إلى إلغاء الفعالية فورًا، محملةً رئيسة بلدية “شيلتيجهايم”، دانييل دامباخ، مسؤولية القبول بإقامتها في وقت يرتكب فيه الاحتلال جرائم بحق الفلسطينيين. كما حذّر البيان من أن استمرار هذا النوع من الأنشطة يُعد تنكرًا للعدالة والتاريخ، داعيًا أنصار فلسطين للحضور، لكشف الأكاذيب وتعرية خطاب "السلام الزائف" الذي يشرعن الاحتلال والتطهير العرقي منذ أكثر من 77 عامًا.
تعد فعالية "سلام، شالوم، سالوت " (Salam, Shalom, Salut) حدثًا سنويًا يهدف إلى تعزيز الحوار بين الشباب الفرنسيين من أصول يهودية وعربية، وذلك لمكافحة العنصرية ومعاداة السامية وتعزيز التعايش السلمي، بحسب وصف المشرفين على الفعالية من"SOS Racisme".
الثلاثاء 27 مايو 2025
توجه وفد يضم ممثلي جمعية التضامن الفرنسي الفلسطيني ورابطة حقوق الإنسان والفيدرالية الدولية لحقوق الإنسان ومنصة فلسطين إلى وزارة الخارجية الفرنسية للقاء مسؤولين فرنسيين، في خطوة تهدف إلى الضغط على باري
6 نوفمبر، 2022
دعت حركة المقاطعة بالتعاون مع مجموعات التضامن في إسبانيا مثل الجالية الفلسطينية في كاتالونيا، جميع الكتل البرلمانية في الكونغرس الإسباني إلى التصويت لصالح مشروع المرسوم الملكي رقم 2025/10، الذي يفرض ح
6 نوفمبر، 2022