التقرير، المسرّب للاتحاد الأوروبي لعام2024 والذي أعدّه جهاز التدقيق الداخلي للاتحاد، يسلّط الضوء على جرائم الإبادة التي ارتكبها جنود الاحتلال بحق أهالي غزة وأدت لاستشهاد آلاف الفلسطينيين وتدمير واسع للبنية التحتية في غزة. ويُعتبر هذا التقرير دليلًا إضافيًا على أن قادة الاتحاد الأوروبي كانوا على علم تام بتلك الانتهاكات.
في شهر نيسان/ أبريل عام 2024، تحت ضغط الحركات الشعبية والمجتمع المدني، طالبت هولندا رسميًا بمراجعة اتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي والاحتلال، مشيرة إلى "انتهاكات محتملة" للمادة 2 التي تنص على أن "العلاقات بين الطرفين يجب أن تستند إلى احترام حقوق الإنسان والمبادئ الديمقراطية". وقد أيد 17 من أصل 27 وزير خارجية في الاتحاد هذه الخطوة، بينما صوّتت ضدها دول مثل ألمانيا وإيطاليا والمجر.
من المتوقع أن تقدم “كايا كالاس”، الممثلة العليا للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية بالاتحاد الأوروبي، نتائج هذه المراجعة وتوصيات بشأن الإجراءات الواجب اتخاذها خلال اجتماع مجلس الشؤون الخارجية في 23 من الشهر الجاري.
الأحد 22 يونيو 2025
أظهر استطلاع رأي أجراه مركز بيو للأبحاث تصاعد الغضب الشعبي الأمريكي من حرب الاحتلال على غزة خلال العامين الماضيين، حيث يرى 39% حاليًا من المشاركين أن “العمل العسكري الإسرائيلي” تجاوز الحد المسموح به،
6 نوفمبر، 2022
دعا رئيس وزراء أيرلندا مايكل مارتن، أمس الثلاثاء، إلى محاسبة الحكومة الإسرائيلية بعد تقرير لجنة تحقيق تابعة للأمم المتحدة يؤكدا أن ما تشهده قطاع غزة إبادة جماعية. جاء ذلك في تصريح أدلى به مارتن للصحفي
6 نوفمبر، 2022
جدد رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز دعوته الاتحاد الأوروبي لتعليق الشراكة الاستراتيجية مع الاحتلال، وذلك خلال لقائه بالمستشار الألماني فريدريش ميرتس في برلين أمس الخميس، محذرًا من استمرار الحرب على
6 نوفمبر، 2022