من المقرر أن تُصدر محكمة الاستئناف في باريس في 17 يوليو/تموز حكمها الحاسم بشأن إطلاق سراح اللبناني المؤيد للقضية الفلسطينية، جورج إبراهيم عبد الله، المعتقل منذ 40 عامًا في فرنسا بعد إدانته بقتل دبلوماسيَين أمريكي وإسرائيلي عام 1982.
وكانت المحكمة قد أجلت إصدار قرارها الذي كان مقررًا في فبراير، بعد طعن النيابة الفرنسية على قرار إفراج سابق مشروط بمغادرته البلاد، بحجة أن عبد الله لم يتخلَّ عن آرائه.
وخلال جلسة الاستماع المغلقة، قال محاميه “جان لوي شالانسيت” للقضاة: "إما أن تطلقوا سراحه، أو تحكموا عليه بالإعدام". وقد ظل عبد الله مؤهلًا للإفراج منذ أكثر من 25 عامًا، وسط اعتراضات أميركية متواصلة، بينما تطالب السلطات اللبنانية مرارًا بإطلاق سراحه، مؤكدة أن نضاله كان سياسيًا من أجل فلسطين وليس إرهابًا.
يذكر أن عدة مجموعات تضامنية فرنسية تتظاهر أسبوعيًا لتدعم جورج عبد الله، والتي تؤكد في أنشطتها أن نضال عبد الله من أجل فلسطين هو نضال مشروع ومقاومة ضد الاحتلال والظلم، معتبرين إياه رمزًا لكفاح التحرر الوطني ودعم القضية الفلسطينية.
الإثنين 30 يونيو 2025
دعت النقابات الإيطالية إلى إضراب عام اليوم الجمعة تضامنًا مع سكان غزة ودعمًا لأسطول الصمود العالمي الذي ينقل مساعدات غذائية وطبية لكسر الحصار الإسرائيلي، وذلك بعد اعتراض القوات الإسرائيلية للسفن، وهو
6 نوفمبر، 2022
قدّمت مؤسسة هند رجب استئنافًا رسميًا أمام القضاء الإسباني، اعتراضًا على قرار سابق برفض الشكوى التي رفعتها بشأن جرائم حرب يُتهم بارتكابها الجندي الإسرائيلي تامر الملا خلال العدوان على قطاع غزة. وأوض
6 نوفمبر، 2022
أعلن اتحاد الإذاعات الأوروبية، يوم أمس الاثنين، أن منظمي مسابقة الأغنية الأوروبية “يوروفيجن” تراجعوا عن عقد اجتماع عبر الإنترنت في نوفمبر/تشرين الثاني للتصويت على مشاركة “إسرائيل” في المسابقة، عقب الت
6 نوفمبر، 2022