اتهمت المقررة الأممية الخاصة لحقوق الإنسان في الأرض الفلسطينية المحتلة، فرانشيسكا ألبانيز، الإدارة الأمريكية بقيادة دونالد ترامب، باستخدام العقوبات كأداة لقمع صوتها ومنعها من كشف جرائم الإبادة الجماعية بحق الفلسطينيين في قطاع غزة.
وأكدت أن استهدافها بالقيود والعقوبات جاء في سياق هجوم أوسع على الأصوات الحقوقية التي تدعو للمساءلة وإنهاء الحصانة التي يتمتع بها الاحتلال الإسرائيلي، مشددة على أن محاولات إسكاتها لن تنجح، وأنها ستواصل الدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني ودعم جهود إنهاء الحصار والمحاسبة الدولية.