وجاءت بتنظيم من المبادرة الطلابية لمناهضة الاختراق الصهيوني حيث انطلقت باتجاه مقر الأمم المتحدة، احتجاجًا على العدوان الصهيوني والإبادة التي تستهدف الفلسطينيين في قطاع غزة.
ورفع المشاركون في المسيرة العلم الفلسطيني، مؤكدين أن دعمهم لفلسطين هو نهج ثابت لا يتغير، مهما حاولت القوى العالمية الضغط أو التلاعب، ومشددين على دعمهم صمود أهل غزة في وجه الاحتلال.
وقال منظمو المسيرة، إن هذه الفعالية تأتي في إطار دعم متواصل للقضية الفلسطينية، وتجسيدًا لموقف الشعب الموريتاني الرافض لكل أشكال الاحتلال والظلم الذي يعانيه الشعب الفلسطيني.
وطالب المشاركون الأمم المتحدة والمجتمع الدولي بالتحرك الفوري لوقف الحرب ورفع الحصار عن غزة، وإنقاذ حياة الفلسطينيين العزّل.
الأحد 20 يوليو 2025
حيث رفع المشاركون الأعلام الفلسطينية ورددوا هتافات تطالب بوقف جريمة التجويع التي يفرضها الاحتلال على أهالي القطاع. وخلال المسيرة، أطلق المتظاهرون رسائل مؤثرة منها: “دعوا غزة تأكل”، “الأطفال في غزة
6 نوفمبر، 2022
جدد طلاب ومنظمون مؤيدون للفلسطينيين مطالبهم بتنظيم مسيرة سلمية عبر جسر ستوري في بريزبين، على الرغم من تحذيرات الشرطة ومحاولاتها القانونية لوقف الفعالية. وتأتي هذه المبادرة من منظمة "العدالة من أجل
6 نوفمبر، 2022
منعت محكمة محلية في ولاية كوينزلاند الأسترالية، أمس الخميس، تنظيم مسيرة مؤيدة لفلسطين على جسر ستوري في بريزبين، بعد أن قبلت القاضية الرئيسية جانيل براسينغتون بمزاعم مخاوف الشرطة بشأن “خطر حقيقي وكبير
6 نوفمبر، 2022