الرئيسية|تحريض |تفاصيل الخبر
المملكة المتحدةالمملكة المتحدة

جامعة بريطانية تراقب مؤيدي فلسطين بطلب من شركة أسلحة

كشفت وثائق رسمية أن جامعة "هيريوت-وات" استجابت لطلبات شركة الدفاع "رايثيون المملكة المتحدة" قبيل معرض توظيف طلابي، ووافقت على مراقبة مجموعات الدردشة والمنتديات الطلابية، وتعزيز الدوريات الأمنية تحسبًا لأي احتجاج طلابي لدعم فلسطين.

وتُظهر الرسائل المسرّبة تعاونًا وثيقًا بين إدارة الجامعة والشركة الدفاعية، في خطوة وُصفت بأنها مثيرة للقلق، وأثارت موجة استنكار واسعة في الأوساط الطلابية والنقابية. وقد اعتبرها نشطاء "إضعافًا لثقة الطلاب، وتواطؤًا صريحًا مع شركة متورطة في جرائم حرب تُرتكب في غزة".

وفي هذا السياق، قالت "كاتي وود"، رئيسة جمعية الطلاب التقدميين: "فريق الحماية وُجد لحماية الطلاب، لا أرباح شركات الأسلحة". من جهتها، وصفت "جو غرادي"، الأمينة العامة لاتحاد الجامعات والكليات، ما جرى بأنه "فضيحة مروّعة"، مطالبة بوقف التعاون مع شركات صناعة السلاح.

 

"وصف التضامن مع فلسطين بالإرهاب هو إسكات سياسي مقصود، يجرّم صوت الضمير ويشوّه نضال العدالة." شارلوت تشرش، مغنية وناشطة بريطانية

في رسالة مفتوحة وُقّعت من قبل أكثر من 900 شخص، أدانت "تشرش" إلى جانب نشطاء ونقابيين وسياسيين، قرار الحكومة البريطانية بحظر "حركة فلسطين" بموجب قانون الإرهاب، معتبرين ذلك "اعتداءً جسيمًا على الحريات

بعدة مدن بريطانية.. احتجاجات ضد توفير “أليانز” التأمين لمصنع الأسلحة “إلبيت”

شهدت عدة مدن بريطانية من بينها برمنغهام ولانكستر وغيلدفورد تحركات احتجاجية نظّمها نشطاء ومنظمة “جبهة الشباب من أجل فلسطين” ، استنكارًا لتورّط شركة التأمين الألماني أليانز في دعم الإبادة الجماعية الجار

متهمة بدعم الإرهاب!.. احتجاج يدعم فرقة "نيكاب" الأيرلندية أمام محكمة بريطانية

تجمع مئات المؤيدين خارج المحكمة، بينهم سياسيون وفنانون من أيرلندا الشمالية، حاملين الأعلام الأيرلندية والفلسطينية، ومرددين هتافات تضامنية مثل “حرروا فلسطين” و”حرروا مو شارا”. محامية الدفاع، بريندا كام

منعت رمز البطيخة!.. دعوى ضد مؤسسة بريطانية صحية لحظرها رموز فلسطين

مقاطعة نشطة

الأكثر قراءة