حققت الطبيبة الفلسطينية البريطانية "ريحانة علي" نصرًا قانونيًا بارزًا بعد أن ألغت محكمة الممارسين الطبيين (MPTS) قرار "المجلس الطبي العام" بإيقافها عن العمل لمدة 18 شهرًا. وقد خاضت "ريحانة" هذه المعركة منفردة، دون فريق قانوني، متمسكة بموقفها الأخلاقي والمهني.
وكان قرار الإيقاف قد جاء على خلفية منشورات لها عبر منصة "X"، وصفت فيها قادة المقاومة، ما دفع جهات داعمة لـ"إسرائيل" إلى تقديم شكاوى رسمية، معتبرين تلك الآراء مسيئة وتحرض على الكراهية. وقد اعتبر "المجلس الطبي العام" أن منشوراتها قد تُقوّض ثقة المرضى وتثير مخاوف حول الحياد المهني، بحسب وصفهم.
واعتبر مناضلون حقوقيون أن هذا الانتصار يشكل محطة فارقة في الدفاع عن حرية التعبير داخل المؤسسات الطبية، ويعزز من حضور الأصوات المناصرة للقضية الفلسطينية في المجال العام البريطاني.
كما رأوا في موقف "ريحانة" نموذجًا للمقاومة السلمية والثبات على المبادئ رغم الضغوط، ما يجعلها مصدر فخر للكثيرين داخل الجاليات العربية والفلسطينية في بريطانيا وخارجها.

الأحد 20 يوليو 2025
صوتت الجمعية الطبية في جنوب أفريقيا (SAMA) على إنهاء جميع علاقاتها مع الجمعية الطبية الإسرائيلية (IMA)، مُشيرةً إلى تواطؤ الأخيرة مع الإبادة الإسرائيلية المستمرة ضد الفلسطينيين في غزة. كما دعت "ساما"
6 نوفمبر، 2022
أعلن صندوق التقاعد الدنماركي "أكاديميكير بنشون"، الذي يدير استثمارات المعلمين والأساتذة الجامعيين في الدنمارك، يوم أمس الأربعاء، أنه سيستبعد الأصول "الإسرائيلية" من محفظته الاستثمارية، بما في ذلك الشر
6 نوفمبر، 2022