صنفت الكنيسة الميثودية المتحدة في الولايات المتحدة الأميركية "إسرائيل" كدولة فصل عنصري، وفق قانون أقرته خلال مؤتمرين إقليميين للكنيسة في 8 ولايات.
وتم التصويت على القانون بأغلبية تزيد عن 80 بالمائة في مؤتمرين إقليميين لأبناء الطائفة الميثودية الأميركية في ولايات: ماين، وفيرمونت، ونيو هامبشاير، وماساتشوستس، وكونيتيكت، ورود آيلاند، واوريغون وايداهو.
واعتمدت ولايتا أوريغون وايداهو القانون الذي يعتبر "إسرائيل" دولة فصل عنصري، إذ أن الفصل العنصري يتعارض مع رسالة الإنجيل الذي أعلن "مقاومة الشر والظلم والقمع بأي شكل".
وحث القانون الحكومة الأميركية على ربط التمويل الأميركي لـ"إسرائيل" باستعدادها لتفكيك نظام الفصل العنصري، وتنفيذ جميع الحقوق المستحقة للفلسطينيين بموجب القانون الدولي.