قالت حركة المقاطعة: "كثيرًا ما تسلّط حركات العدالة المناخية الضوء على نقص الجديّة والإرادة في التعامل مع القضايا البيئية لدى الحكومات المشاركة في قمة تغيّر المناخ السنوية للأمم المتحدة (COP)".
وأضافت الحركة في بيان لها "شكلت مؤتمرات المناخ مساحة يمكن للمجتمع المدني من خلالها الاحتجاج وتبادل الأفكار، ولكن في قمة هذا العام، والتي انطلقت في شرم الشيخ، تحول الإجراءات الأمنية المشددة دون تنظيم احتجاجات حركات المناخ والعدالة الاجتماعية، ويغيب نشطاء البيئة عن المشهد بشكل كبير".
وأوضحت "بينما تستضيف الحكومة المصرية قمة المناخ، يتجه انتباه العالم إلى العدد المتزايد من النشطاء السياسيين والاجتماعيين المصريين المعتقلين في السجون المصرية على خلفية نشاطهم السلمي".





