قالت حركة المقاطعة إن صندوق الثروة السيادي النرويجي لم يتخذ أي قرار بعد بسحب استثماراته من شركات إسرائيلية.
وأوضحت الحركة في تحديث نشرته على تغريدة سابقة لها إن ما حدث سابقًا هو صدور توصيات بالانسحاب عن مجلس الأخلاقيات التابع للصندوق، وأن تقرير "هآرتس" بهذا الخصوص استند لأخبار كاذبة.
وأكد القائم بأعمال مدير الاتصالات في الصندوق، مارثي سكار، أنه لم يتم نشر معلومات جديدة من قبل الصندوق حول هذا الموضوع، إذ تحدث مثل هذه القرارات على أي حال كنتيجة لتوصيات مجلس الأخلاقيات.
وأضاف أن مجلس الأخلاقيات يقوم بتقييم استثمارات صندوق النفط وتقديم التوصيات إلى مجلس إدارة بنك النرويج.