وقفة احتجاجية ضد بنك HSBC في مدينة مانشستر البريطانية
16 فبراير, 2020
نظمت حركة مانشستر فلسطين وقفة احتجاجية أمام بنك HSBC رفضاً لتعاونه مع الشركات الداعمة للاحتلال الإسرائيلي، مطالبة البنك البريطاني بوقف المساهمة في التوسع الاستيطاني المخالف للقانون الدولي ويُعد بنك HSBC أحد المساهمين الرئيسيين في الشركات التي تزود الاحتلال بالأسلحة، كما أنه يوفر لشركات الأسلحة القروض والخدمات المالية الأخرى التي تحتاجها لتشغيلها. وتُعد شركة كاتربيلر (Caterpillar Inc)، شركة لتصميم وتصنيع وتسويق وبيع المعدات الثقيلة والمحركات حول العالم، وأكثر من مرة ظهر جيش الاحتلال الإسرائيلي وهو يستخدم معدات الشركة، وجرافاتها، في انتهاكاته ضد الفلسطينيين، من بناء الجدار العنصري أو هدم منازلهم، أو البناء في المستوطنات. ولدى البنك البريطاني حصص بقيمة 100 مليون جنيه إسترليني في شركة "كاتربيلر"، التي تستخدم المعدات لهدم المنازل الفلسطينية وبناء المستوطنات، حيث أن هناك أدلة واضحة على أن هذه الشركات تساهم في انتهاكات حقوق الإنسان ضد الفلسطينيين. وتلقّى البنك العام الماضي، رسائل من نحو 20 ألف شخص، ما دفعه إلى سحب استثماراته من شركة " إلبت" الإسرائيلية لتصنيع الأسلحة، لكن استثماراته لا زالت مستمرة في عدة شركات أخرى متورطة في جرائم الاحتلال.
نظمت حركة مانشستر فلسطين وقفة احتجاجية أمام بنك HSBC رفضاً لتعاونه مع الشركات الداعمة للاحتلال الإسرائيلي، مطالبة البنك البريطاني بوقف المساهمة في التوسع الاستيطاني المخالف للقانون الدولي
ويُعد بنك HSBC أحد المساهمين الرئيسيين في الشركات التي تزود الاحتلال بالأسلحة، كما أنه يوفر لشركات الأسلحة القروض والخدمات المالية الأخرى التي تحتاجها لتشغيلها.
وتُعد شركة كاتربيلر (Caterpillar Inc)، شركة لتصميم وتصنيع وتسويق وبيع المعدات الثقيلة والمحركات حول العالم، وأكثر من مرة ظهر جيش الاحتلال الإسرائيلي وهو يستخدم معدات الشركة، وجرافاتها، في انتهاكاته ضد الفلسطينيين، من بناء الجدار العنصري أو هدم منازلهم، أو البناء في المستوطنات.
ولدى البنك البريطاني حصص بقيمة 100 مليون جنيه إسترليني في شركة "كاتربيلر"، التي تستخدم المعدات لهدم المنازل الفلسطينية وبناء المستوطنات، حيث أن هناك أدلة واضحة على أن هذه الشركات تساهم في انتهاكات حقوق الإنسان ضد الفلسطينيين.
وتلقّى البنك العام الماضي، رسائل من نحو 20 ألف شخص، ما دفعه إلى سحب استثماراته من شركة " إلبت" الإسرائيلية لتصنيع الأسلحة، لكن استثماراته لا زالت مستمرة في عدة شركات أخرى متورطة في جرائم الاحتلال.
https://twitter.com/i/status/1229057851588349957
المصدر: حركة مانشستر فلسطين