عشرات المتظاهرين من الأكاديميين وطلاب الجامعات رددوا شعارات تضامنية مع الفلسطينيين وضد الاغتيال الإسرائيلي لمسؤول حماس صالح العاروري في بيروت.
وشهدت عدة مناطق عربية تظاهرات منددة بعملية الاغتيال من بينها لبنان وعدد من المدن المغربية، والضفة الغربية المحتلة.
تقريرٌ جديد أعدته الفيدرالية الدولية يعكس التورّط الكبير لشركات أوروبية معروفة عالميًا في تمويل الإبادة المرتكبة على يد الاحتلال في غزة من جهة، وبناء المستوطنات غير القانونية على الأراضي الفلسطينية المحتلة، من جهةٍ ثانية.
مجموعة من النشطاء نظموا احتجاجًا مؤيدًا للفلسطينيين خارج البيت الأبيض، للمطالبة بوقف إطلاق النار في غزة ورفعوا لافتات تقول إن أطفال القطاع يعانون الجوع، وتطالب بوقف فوري للإبادة التي لطخ جو بايدن أيديه بها.
متجاهلة حملات المقاطعة الواسعة حول العالم لـ “كارفور”، ودعم الشركة الفرنسية العلني لجيش الاحتلال في جريمة الإبادة الجماعية المتواصلة بحق شعبنا في #غزة، تمضي “مجموعة مسلماني” في صفقة افتتاح فروع للشركة الفرنسية في مدن الضفة الغربية.
هذه دعوة مباشرة لمقاطعة “مسلماني” والضغط المباشر عليها بكل الوسائل حتى تعلن تراجعها عن صفقة العار مع “كارفور” شريك الإبادة وراعيها.
نبدأ بالملثم ورفاقه، الذين يسطرون الآن ملاحم والبطولة والفداء، دفاعًا عن قضيتنا وشعبنا وأرضنا، ونكمل مع وجوه ستواصل معنا في العام الجديد مسيرة النضال حتى الحرية والتحرير الكامل.
أشارت الرسائل التي عُرضت على جدران متحف بروكلين، إلى الدعم المالي المقدّم من المتحف للاحتلال، وتضمن التحرّك عرضًا أُدرجت فيه أسماء الأطفال الفلسطينيين الشهداء مع توقّف العديد من المارة لمشاهدته وشكر المجموعة على العرض.
بعد الدعوات العالمية لتحويلها إلى مناسبة حشد للمطالبة بوقف الإبادة الجماعية المتواصلة في #غزة، مشاهد من فعاليات التضامن والمظاهرات التي استقبلت بها مدن العالم العام الجديد.
تظاهر العشرات أمام مقر الجمعية البحرينية لمقاومة التطبيع، لتجديد عهدهم مع بداية العام الجديد في رفض الاحتلال والعدوان والتهجير والتطبيع، ودعم المقاومة وفلسطين.
شارك عشرات آلاف المواطنين الأتراك صباح اليوم في مظاهرة حاشدة انطلقت عقب صلاة الفجر من مسجدي آيا صوفيا والسلطان أحمد بمدينة اسطنبول، نحو جسر غلطة التاريخي، تضامنًا مع الشعب الفلسطيني في أول أيام العام الجديد.
عامٌ كاملٌ مضى، ظلّت مدن العالم وعواصمه، بشوارعها وميادينها، حتى الساعات الأخيرة، تهتف لفلسطين، وترفع الصوت لوقف الإبادة.. هكذا ودعنا 2023 مع فلسطين وإلى جانبها في كل مكان.