"مؤتمر المشرفين": الانتهاكات في القدس تطهير عرقي وتهجير قسري
07 يوليو, 2021
أكد مؤتمر المشرفين على شؤون الفلسطينيين فـي الـدول العربية المضيفة في دورته الـ 106، أن ما يجري في مدينة القدس وأحيائها على يد الاحتلال الإسرائيلي، هو تطهير عرقي وتهجير قسري وتمييز عنصري يرقى إلى جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية.
جاء ذلك في ختام أعمال المؤتمر الذي عقد اليوم الثلاثاء، عبر تقنية "الفيديو كونفرنس" بمقر الجامعة العربية نظرا للإجراءات الاحترازية لمواجهة فيروس "كورونا".
وأدان المؤتمر قرار سلطات الاحتلال تهجير 86 عائلة مقدسية من حي بطن الهوى ببلدة سلوان من منازلها، يزيد عدد أفرادها على 700 شخص، جلّهم من الأطفال والنساء، لإحلال مستوطنين مكانهم.
وأوضح أن تأجيل ما تسمى بـ "محكمة الاحتلال المركزية" البت في قضيتهم في جلسة متعلّقة باستئناف مقدّم ضدّ قرار التهجير القسري هدفه خداع المجتمع الدولي وإظهار أن القضية تحمل بعدا قضائيًا وقانونيًا وليس سياسيًا يهدف إلى تهويد مدينة القدس، وأن ما يجري لا يشكل انتهاكا للقانون الدولي أو يأخذ شكلاً من أشكال التمييز العنصري والتطهير العرقي المحرم دولياً.
كما أدان تغول الاحتلال وأجهزته المختلفة ضد أهالي حي الشيخ جراح وفي بلدة سلوان وأحيائها والعدوان المتواصل عليها بهدف ممارسة أقصى الضغوط على حياتهم ومقومات صمودهم تمهيداً لتهجيرهم بالقوة من منازلهم لصالح المستوطنين وجمعياتهم الإرهابية المتطرفة.
أكد مؤتمر المشرفين على شؤون الفلسطينيين فـي الـدول العربية المضيفة في دورته الـ 106، أن ما يجري في مدينة القدس وأحيائها على يد الاحتلال الإسرائيلي، هو تطهير عرقي وتهجير قسري وتمييز عنصري يرقى إلى جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية.
جاء ذلك في ختام أعمال المؤتمر الذي عقد اليوم الثلاثاء، عبر تقنية "الفيديو كونفرنس" بمقر الجامعة العربية نظرا للإجراءات الاحترازية لمواجهة فيروس "كورونا".
وأدان المؤتمر قرار سلطات الاحتلال تهجير 86 عائلة مقدسية من حي بطن الهوى ببلدة سلوان من منازلها، يزيد عدد أفرادها على 700 شخص، جلّهم من الأطفال والنساء، لإحلال مستوطنين مكانهم.
وأوضح أن تأجيل ما تسمى بـ "محكمة الاحتلال المركزية" البت في قضيتهم في جلسة متعلّقة باستئناف مقدّم ضدّ قرار التهجير القسري هدفه خداع المجتمع الدولي وإظهار أن القضية تحمل بعدا قضائيًا وقانونيًا وليس سياسيًا يهدف إلى تهويد مدينة القدس، وأن ما يجري لا يشكل انتهاكا للقانون الدولي أو يأخذ شكلاً من أشكال التمييز العنصري والتطهير العرقي المحرم دولياً.
كما أدان تغول الاحتلال وأجهزته المختلفة ضد أهالي حي الشيخ جراح وفي بلدة سلوان وأحيائها والعدوان المتواصل عليها بهدف ممارسة أقصى الضغوط على حياتهم ومقومات صمودهم تمهيداً لتهجيرهم بالقوة من منازلهم لصالح المستوطنين وجمعياتهم الإرهابية المتطرفة.