دعت حركة المقاطعة في تشيلي والاتحاد العام للطلاب الفلسطينيين UGEP- للتوقيع على عريضة تطالب جامعة تشيلي بإنهاء العلاقات التي تحتفظ بها مع المؤسسات الإسرائيلية.
وأوضحت حركة المقاطعة أن هذه العلاقة تعزز أو تشارك في نظام الفصل العنصري، وانتهاك القانون الدولي وانتهاك حقوق الإنسان للفلسطينيين.
وتعد تشيلي من الدول الداعمة للقضية الفلسطينية، وكانت آخر مواقفها إضاءة برج الهاتف في تشيلي بالكوفية الفلسطينية لدعم الشعب الفلسطيني ورفض خطة الضم الإسرائيلية.
وتزينت ناطحة سحاب في العاصمة التشيلية سانتياغو، بالكوفية الفلسطينية، تعبيرًا عن رفض خطة الاحتلال لضم أراضٍ فلسطينية بالضفة المحتلة.