قالت حركة المقاطعة إن أكثر من 50 كلية في أمريكا الشمالية قد أقرت حركات سحب الاستثمار في "إسرائيل" بعد 14 عامًا من إطلاق الحركة، مؤكدة على أهمية النشاط الطلابي في دعم القضية الفلسطينية.
وأشادت حركة المقاطعة بتصاعد دور الحركات الطلابية الأميركية الداعية للتخلي عن دعم نظام الفصل العنصري الإسرائيلي، مشددةً على ضرورة مقاطعة الاحتلال كنوعٍ من رفض الظلم.
وقالت الحركة إن "العديد من الكليات والجامعات في أميركا الشمالية التي تخلت عن الفصل العنصري في جنوب أفريقيا لديها الآن حركات طلابية نشطة للتخلص من الفصل العنصري الإسرائيلي".
يشار إلى أن العديد من الحركات الطلابية جرى ملاحقتها من إدارات الجامعات بعد أنشطة تضامنية مع القضية الفلسطينية، أو فعاليات ضد الاحتلال الإسرائيلي.