تطبيع أم جهل؟ غضب وجدل تجاه الممثل رمضان بعد صورته مع مطرب إسرائيلي
22 نوفمبر, 2020
أثارت صورة الممثل المصري محمد رمضان مع المغني الإسرائيلي عومير آدم في دبي، جدلًا وغضبًا كبيرًا في أوساط مواقع التواصل الاجتماعي عربيًا.
وكانت صفحة "إسرائيل تتكلم بالعربية" قد نشرت الصورة، وأرفقتها بتعليق "الفن دوما يجمعنا.. النجم المصري محمد رمضان مع المطرب الإسرائيلي عومير آدم في دبي".
ولم يتضح موعد التقاط الصورة، إذ كان المطرب الإسرائيلي عومير آدم في زيارة للإمارات في أكتوبر/تشرين الأول لحضور احتفالية "عيد البهجة اليهودي" الذي أقيم للجالية اليهودية في دبي، في حين توجه رمضان إلى الإمارات مرات عدة في الشهور الماضية، آخرها كانت زيارته أمس استعدادًا لتكريمه في دبي نهاية شهر نوفمبر/تشرين الثاني الحالي.
ووفقا لمصادر، فإن رمضان كان قد التقى بالإعلامي الإماراتي حمد المزروعي الذي طلب منه التقاط صورة بعد أن عرّفه بالمطرب عومير آدم، فرحب رمضان على الفور خاصة للصداقة التي تجمعه والمزروعي.
في حين جاءت تعليقات محمد رمضان متضاربة بشأن الأزمة، إذ كتب تعليقا يقول "لا يهمني اسمك ولا لونك، ولا ميلادك، يهمني الإنسان، ولو مالوش (ليس له) عنوان. أنا لا أعلم أو أسال عن أي إنسان يتصور معي أو أتصور معه، ومش بسأله (لا أسأله) عن دينه أو جنسيته، وربنا خلقنا واحدا"، وسرعان ما حذفه مباشرة.
وعلى الفور تعرض محمد رمضان لحملة هجوم من قبل رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وصلت إلى المطالبة بشطبه من نقابة المهن التمثيلية، فقام بنشر فيديو على إنستغرام لكنه حذفه بعد دقائق بسيطة، قال فيه "لا أعلم ولا أسأل عن جنسية من أتصور معه، وأي إنسان أتصور معه لا أعرف اسمه ولا لونه ولا ديانته".
وتابع "كلنا بشر وكلنا ربنا خالقنا، وأنا لا أعرف من يلتقط لي الصور، كل الناس اللي بتطلب (التي تطلب أن) تتصور معايا بتصور (معي أتصور)، وكل جمهوري يعلم ذلك".
أثارت صورة الممثل المصري محمد رمضان مع المغني الإسرائيلي عومير آدم في دبي، جدلًا وغضبًا كبيرًا في أوساط مواقع التواصل الاجتماعي عربيًا.
وكانت صفحة "إسرائيل تتكلم بالعربية" قد نشرت الصورة، وأرفقتها بتعليق "الفن دوما يجمعنا.. النجم المصري محمد رمضان مع المطرب الإسرائيلي عومير آدم في دبي".
ولم يتضح موعد التقاط الصورة، إذ كان المطرب الإسرائيلي عومير آدم في زيارة للإمارات في أكتوبر/تشرين الأول لحضور احتفالية "عيد البهجة اليهودي" الذي أقيم للجالية اليهودية في دبي، في حين توجه رمضان إلى الإمارات مرات عدة في الشهور الماضية، آخرها كانت زيارته أمس استعدادًا لتكريمه في دبي نهاية شهر نوفمبر/تشرين الثاني الحالي.
ووفقا لمصادر، فإن رمضان كان قد التقى بالإعلامي الإماراتي حمد المزروعي الذي طلب منه التقاط صورة بعد أن عرّفه بالمطرب عومير آدم، فرحب رمضان على الفور خاصة للصداقة التي تجمعه والمزروعي.
في حين جاءت تعليقات محمد رمضان متضاربة بشأن الأزمة، إذ كتب تعليقا يقول "لا يهمني اسمك ولا لونك، ولا ميلادك، يهمني الإنسان، ولو مالوش (ليس له) عنوان. أنا لا أعلم أو أسال عن أي إنسان يتصور معي أو أتصور معه، ومش بسأله (لا أسأله) عن دينه أو جنسيته، وربنا خلقنا واحدا"، وسرعان ما حذفه مباشرة.
وعلى الفور تعرض محمد رمضان لحملة هجوم من قبل رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وصلت إلى المطالبة بشطبه من نقابة المهن التمثيلية، فقام بنشر فيديو على إنستغرام لكنه حذفه بعد دقائق بسيطة، قال فيه "لا أعلم ولا أسأل عن جنسية من أتصور معه، وأي إنسان أتصور معه لا أعرف اسمه ولا لونه ولا ديانته".
وتابع "كلنا بشر وكلنا ربنا خالقنا، وأنا لا أعرف من يلتقط لي الصور، كل الناس اللي بتطلب (التي تطلب أن) تتصور معايا بتصور (معي أتصور)، وكل جمهوري يعلم ذلك".