بعد اجتماع رباعي.. اتفاق لدخول سُياح الخليج المطبعين إلى الأقصى
24 نوفمبر, 2020
كشفت صحيفة إسرائيلية، عن اتفاق جرى بين الأردن والإمارات والبحرين والسلطة الفلسطينية، بشأن زيارة "سياح الخليج" المطبعين مع الاحتلال الإسرائيلي إلى المسجد الأقصى.
وذكرت صحيفة "إسرائيل اليوم" العبرية في خبرها الرئيس اليوم الثلاثاء، أن "السياح من الإمارات والبحرين ممن يصلون إلى "إسرائيل" ويرغبون في زيارة الحرم، سيدخلون إليه عبر البوابات الأردنية الفلسطينية".
وأشارت إلى أن هناك "ثماني بوابات يستخدمها المسلمون، إضافة إلى باب (المغاربة) لليهود وللسياح"، مضيفة أن "هذا ما اتفق عليه في لقاء عقد الأسبوع الماضي بين مندوبين من الإمارات والبحرين والأردن والسلطة الفلسطينية".
وأوضحت الصحيفة أن "الاتفاق تحقق في أعقاب بضع مواجهات بين الأوقاف وبين مواطني الإمارات ممن قاموا بزيارة الأقصى مؤخرا وتعرضوا للشتائم والصراخ، وقد ساد في الإمارات تخوف شديد من هجمات فلسطينية".
وكشفت أن "التوافق الجديد يضمن أمن الزوار من العالم الإسلامي إلى الحرم القدس، ولكنه يجبر الفلسطينيين على الاعتراف بالتطبيع بين الدول".
وذكر مصدر إسرائيلي مطلع لـ"إسرائيل اليوم"، أن "هذه التسوية تأتي أيضا لإطلاق رسالة لإدارة الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن، بأن الفلسطينيين ليسوا رافضين للسلام".
من جهته، قال المسؤول الإعلامي في حركة فتح، منير الجاغوب: إنه لا صحة لما تداولته وسائل إعلام إسرائيلية عن اتفاق مزعوم مع السلطة الفلسطينية لتنظيم دخول إماراتيين وبحرينيين إلى المسجد الأقصى.
كشفت صحيفة إسرائيلية، عن اتفاق جرى بين الأردن والإمارات والبحرين والسلطة الفلسطينية، بشأن زيارة "سياح الخليج" المطبعين مع الاحتلال الإسرائيلي إلى المسجد الأقصى.
وذكرت صحيفة "إسرائيل اليوم" العبرية في خبرها الرئيس اليوم الثلاثاء، أن "السياح من الإمارات والبحرين ممن يصلون إلى "إسرائيل" ويرغبون في زيارة الحرم، سيدخلون إليه عبر البوابات الأردنية الفلسطينية".
وأشارت إلى أن هناك "ثماني بوابات يستخدمها المسلمون، إضافة إلى باب (المغاربة) لليهود وللسياح"، مضيفة أن "هذا ما اتفق عليه في لقاء عقد الأسبوع الماضي بين مندوبين من الإمارات والبحرين والأردن والسلطة الفلسطينية".
وأوضحت الصحيفة أن "الاتفاق تحقق في أعقاب بضع مواجهات بين الأوقاف وبين مواطني الإمارات ممن قاموا بزيارة الأقصى مؤخرا وتعرضوا للشتائم والصراخ، وقد ساد في الإمارات تخوف شديد من هجمات فلسطينية".
وكشفت أن "التوافق الجديد يضمن أمن الزوار من العالم الإسلامي إلى الحرم القدس، ولكنه يجبر الفلسطينيين على الاعتراف بالتطبيع بين الدول".
وذكر مصدر إسرائيلي مطلع لـ"إسرائيل اليوم"، أن "هذه التسوية تأتي أيضا لإطلاق رسالة لإدارة الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن، بأن الفلسطينيين ليسوا رافضين للسلام".
من جهته، قال المسؤول الإعلامي في حركة فتح، منير الجاغوب: إنه لا صحة لما تداولته وسائل إعلام إسرائيلية عن اتفاق مزعوم مع السلطة الفلسطينية لتنظيم دخول إماراتيين وبحرينيين إلى المسجد الأقصى.