قطار التطبيع.. السعودية وعُمان قد تعقدان علاقات رسمية مع الاحتلال قبل رحيل ترامب
13 ديسمبر, 2020
رجحت أوساط إسرائيلية انضمام سلطنة عمان إلى الدول العربية التي أعلنت تطبيع العلاقات مع كيان العدو الصهيوني.
ووفق ما ذكرته هيئة البث الإسرائيلية الرسمية (مكان): يسود اعتقاد لدى صناع القرار في الكيان بأن سلطنة عمان هي الدولة القادمة التي ستقيم علاقات دبلوماسية مع "إسرائيل" بعد المغرب، كما يرجح ان تنضم السعودية إلى "ركب السلام" حتى قبل تداول السلطة في البيت الأبيض.
وبحسب الهيئة "ترى المحافل السياسية الإسرائيلية أنه على الرغم من استياء الرياض من تسريب اللقاء بين ولي العهد محمد بن سلمان ورئيس الوزراء بنيامين نتانياهو قبل ثلاثة أسابيع في مدينة نيوم شمال شرقي المملكة، فان السعوديين يرغبون في ان تسبقهم بلدان أخرى الى التطبيع مع إسرائيل قبل ان ينضموا هم بأنفسهم الى عملية السلام، وأوضحت انه لهذا السبب لعبت السعودية دورا محوريا من وراء الكواليس في الاتصالات بين الرباط وواشنطن ودفعت المغرب الى الإعلان عن إقامة علاقات ديبلوماسية مع "إسرائيل".
ونقلت "كان" عن من أسمته "مسؤول رفيعا"، لم تكشف اسمه، أن هناك اتصالات مع دول إسلامية أخرى للتطبيع مع إسرائيل وفي مقدمتها باكستان واندونيسيا الى جانب النيجر ومالي وجيبوتي وموريتانيا وجزر القمر وبروناي وبانغلادش وجمهورية المالديف.
رجحت أوساط إسرائيلية انضمام سلطنة عمان إلى الدول العربية التي أعلنت تطبيع العلاقات مع كيان العدو الصهيوني.
ووفق ما ذكرته هيئة البث الإسرائيلية الرسمية (مكان): يسود اعتقاد لدى صناع القرار في الكيان بأن سلطنة عمان هي الدولة القادمة التي ستقيم علاقات دبلوماسية مع "إسرائيل" بعد المغرب، كما يرجح ان تنضم السعودية إلى "ركب السلام" حتى قبل تداول السلطة في البيت الأبيض.
وبحسب الهيئة "ترى المحافل السياسية الإسرائيلية أنه على الرغم من استياء الرياض من تسريب اللقاء بين ولي العهد محمد بن سلمان ورئيس الوزراء بنيامين نتانياهو قبل ثلاثة أسابيع في مدينة نيوم شمال شرقي المملكة، فان السعوديين يرغبون في ان تسبقهم بلدان أخرى الى التطبيع مع إسرائيل قبل ان ينضموا هم بأنفسهم الى عملية السلام، وأوضحت انه لهذا السبب لعبت السعودية دورا محوريا من وراء الكواليس في الاتصالات بين الرباط وواشنطن ودفعت المغرب الى الإعلان عن إقامة علاقات ديبلوماسية مع "إسرائيل".
ونقلت "كان" عن من أسمته "مسؤول رفيعا"، لم تكشف اسمه، أن هناك اتصالات مع دول إسلامية أخرى للتطبيع مع إسرائيل وفي مقدمتها باكستان واندونيسيا الى جانب النيجر ومالي وجيبوتي وموريتانيا وجزر القمر وبروناي وبانغلادش وجمهورية المالديف.