ممثل تونس لدى الأمم المتحدة: فلسطين قضتينا وأولويتنا في كل المحافل الإقليمية والدولية
05 يناير, 2021
أكد سفير الجمهورية التونسية والممثل الدائم لدى الأمم المتحدة، طارق الأدب أن القضية الفلسطينية تعرضت سنة 2020 إلى ضربات موجعة، وتضمن ذلك القدس والمستوطنات ومشروع ضم الأراضي.
وقال السفير الأدب، في مؤتمر صحفي: إن القضية الفلسطينية أولوية تونس في سياستها الخارجية وبالنسبة لعضويتها في مجلس الأمن وفي رئاستها للمجلس هذا الشهر".
وأضاف أن "تونس أعلنت موقفها من والتطبيع واعتبرت تلك القرارات قرارات سيادية لا نتدخل فيها ولكن بالنسبة لنا فمرجعيات الحل واضحة وهي الالتزام بتنفيذ كل القرارات الأممية والتوصل إلى مفاوضات بناءة تؤدي إلى قيام دولة فلسطينية مستقلة وذات سيادة ومتواصلة جغرافيا وعاصمتها القدس".
وبيّن أن "أي إحلال سلام شامل وعادل يعيد الحقوق الفلسطينية ويؤسس للدولة المستقلة، ويحل كل مسائل الوضع النهائي وفي مقدمتها وضع اللاجئين الفلسطينيين".
وجدد التأكيد "نحن سنواصل تمسكنا بهذا الموقف المبدئي وهو موقف ثابت، ونحن نعتقد أن الحقوق الفلسطينية لا تسقط بالتقادم وسنبقى في خط الدفاع الأول عن هذه الحقوق وسنبقى نواصل دعمنا للنضال المشروع للأشقاء الفلسطينيين من أجل استعادة حقوقهم".
وأوضح "نحن نعتبر أن هذه قضية تونس المركزية سواء في الأمم المتحدة أو في مجلس الأمن أو الجامعة العربية وفي كل المحافل الإقليمية والدولية".
أكد سفير الجمهورية التونسية والممثل الدائم لدى الأمم المتحدة، طارق الأدب أن القضية الفلسطينية تعرضت سنة 2020 إلى ضربات موجعة، وتضمن ذلك القدس والمستوطنات ومشروع ضم الأراضي.
وقال السفير الأدب، في مؤتمر صحفي: إن القضية الفلسطينية أولوية تونس في سياستها الخارجية وبالنسبة لعضويتها في مجلس الأمن وفي رئاستها للمجلس هذا الشهر".
وأضاف أن "تونس أعلنت موقفها من والتطبيع واعتبرت تلك القرارات قرارات سيادية لا نتدخل فيها ولكن بالنسبة لنا فمرجعيات الحل واضحة وهي الالتزام بتنفيذ كل القرارات الأممية والتوصل إلى مفاوضات بناءة تؤدي إلى قيام دولة فلسطينية مستقلة وذات سيادة ومتواصلة جغرافيا وعاصمتها القدس".
وبيّن أن "أي إحلال سلام شامل وعادل يعيد الحقوق الفلسطينية ويؤسس للدولة المستقلة، ويحل كل مسائل الوضع النهائي وفي مقدمتها وضع اللاجئين الفلسطينيين".
وجدد التأكيد "نحن سنواصل تمسكنا بهذا الموقف المبدئي وهو موقف ثابت، ونحن نعتقد أن الحقوق الفلسطينية لا تسقط بالتقادم وسنبقى في خط الدفاع الأول عن هذه الحقوق وسنبقى نواصل دعمنا للنضال المشروع للأشقاء الفلسطينيين من أجل استعادة حقوقهم".
وأوضح "نحن نعتبر أن هذه قضية تونس المركزية سواء في الأمم المتحدة أو في مجلس الأمن أو الجامعة العربية وفي كل المحافل الإقليمية والدولية".