صحيفة: تقدم في إجراءات إلغاء قانون المقاطعة السوداني لـ "إسرائيل"
02 فبراير, 2021
أفادت صحيفة معاريف الإسرائيلية بأن مسؤولين سودانيين أشاروا إلى تقدم في الإجراءات المتعلقة بإلغاء قانون مقاطعة "إسرائيل" وتعديل القانون الذي يقضي بسجن مهاجرين سودانيين، وبينهم المهاجرون المتواجدون في الأراضي المحتلة لدى عودتهم إلى السودان.
وذكرت الصحيفة أنه عقب زيارة وزير المخابرات الإسرائيلي إيلي كوهين للخرطوم الأسبوع الماضي، أعلنت عدد من الشركات نيتها فتح خطط وبدء العمل في السودان.
ومن بين هؤلاء شركة Israel Chemicals Ltd (ICL) التي تأمل في إنشاء مصنع لتصنيع الأسمدة في محاولة لمساعدة المزارعين السودانيين على تحسين محاصيلهم، خاصةً لأنها تعتقد أن سلعها مناسبة للمناطق ذات الطقس الجاف.
ونقلت الصحيفة عن كوهين قوله إن "هذه الزيارة وضعت أسس التعاون في مجالات كثيرة وهامة، ستساعد "إسرائيل" والسودان وتسهم في الاستقرار الأمني في المنطقة. وهذه بداية لعلاقات تستمر لسنوات طويلة.
وستتعمق علاقاتنا مع أفريقيا وتؤدي إلى اتفاقيات مع دول أخرى في المنطقة".
ويشار إلى أن الحكومة الإسرائيلية حاولت مرارا وتكرارا طرد عشرات آلاف طالبي اللجوء، السودانيين والإريتريين، الذين وصلوا إليها في السنوات السابقة، إذ تنظر بخطورة إلى أي مهاجرين غير يهود يصلون إليها.
أفادت صحيفة معاريف الإسرائيلية بأن مسؤولين سودانيين أشاروا إلى تقدم في الإجراءات المتعلقة بإلغاء قانون مقاطعة "إسرائيل" وتعديل القانون الذي يقضي بسجن مهاجرين سودانيين، وبينهم المهاجرون المتواجدون في الأراضي المحتلة لدى عودتهم إلى السودان.
وذكرت الصحيفة أنه عقب زيارة وزير المخابرات الإسرائيلي إيلي كوهين للخرطوم الأسبوع الماضي، أعلنت عدد من الشركات نيتها فتح خطط وبدء العمل في السودان.
ومن بين هؤلاء شركة Israel Chemicals Ltd (ICL) التي تأمل في إنشاء مصنع لتصنيع الأسمدة في محاولة لمساعدة المزارعين السودانيين على تحسين محاصيلهم، خاصةً لأنها تعتقد أن سلعها مناسبة للمناطق ذات الطقس الجاف.
ونقلت الصحيفة عن كوهين قوله إن "هذه الزيارة وضعت أسس التعاون في مجالات كثيرة وهامة، ستساعد "إسرائيل" والسودان وتسهم في الاستقرار الأمني في المنطقة. وهذه بداية لعلاقات تستمر لسنوات طويلة.
وستتعمق علاقاتنا مع أفريقيا وتؤدي إلى اتفاقيات مع دول أخرى في المنطقة".
ويشار إلى أن الحكومة الإسرائيلية حاولت مرارا وتكرارا طرد عشرات آلاف طالبي اللجوء، السودانيين والإريتريين، الذين وصلوا إليها في السنوات السابقة، إذ تنظر بخطورة إلى أي مهاجرين غير يهود يصلون إليها.